محضر:في 21-03-2018 اجتماع ثان لخطة تسويق أضف مع فاطمة وشروق
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
التاريخ: 21- 3- 2018
المشاركين: رنوة - داليا- عمرو - دينا - فاطمة عابد - شروق قوارق - لميا سعيد
تمحورت النقاشات حول الآتي:
فيما يخص دكة أضف
- ضرورة بناء برنامج سنوي لدكة أضف مستلهم من المعسكرات ومدارس أضف الصيفية
- دكة تقدم أنشطة لها علاقة بأهداف أضف
- يجب وضع تعريف لمساحة تعبري رقمي بالأهداف التي نريد الوصول لها
- الاعتماد على مدربين من شبكاتنا في ورش دكة، واستخدامهم لتحفيز الناس على معرفة أشياء مختلفة عن السائد
- استهداف جمهور من المقطم، واستهداف أهالي الفئة العمرية 12-15 سنة
- خطابنا الموجه للشباب، لا يجب أن يكون الخطاب السائد وإنما يتم استلهامه من مخيم الشباب
- دكة مساحة للتجريب
- اختلاف الفئات يحدد ماذا سنحكي ولمن سنحكيه
- لن نروج للأنشطة الت يلا تخدم أهدافنا
- يجب قياس أعداد الناس القادمين لدكة أضف من خلال الفيس بوك.
- نقاش حول ورشة الرقص التنحيفي، لم يكن ربطها باليوم العالمي للمرأة أحسن شيء، والمشكلة في اسم الإيفنت في الرقص التنحيفي وليس المشكلة في إنها ورشة رقص.
شروق:
- ربط المحتوى في دكة أضف بأهداف أضف
- مواد تواصل لكل مكان وكل فئة
- بناء هوية واضحة لأضف، ماهو مركزنا حسب الجمهور
- تحديد التواصل لكل جمهور
- يجب أن يكون هناك قرار داخلي حول اللغة المستخدمة
- نقاش داخل أضف، هل اللغة موحدة؟ هل الجميع يعرف أهداف المؤسسة؟
- أضف يجب أن تعرف نفسها؟ بماذا نُعرف أنفسنا؟ ماهو نيش أضف؟ وهو ما يقود كل الخطط
- محتاجين أشخاص تقنيين في أضف، لابتكار أفكار تجعلنا نستغل الترندات بطريقة قريبة مننا.
فيما يخص الثقافة الحرة
فُتح نقاش حول الثقافة الحرة وهل هي برنامج أم لا، وتم اتقراح برنامج بعنوان " برنامج التعبير الرقمي" لإن الثقافة الحرة هي فلسفتنا وطريقتنا.
- اقتراح تقديم جلسة عن الثقافة الحرة قبل بداية كل ورشة، واقتراح أن يقوم غربية بتقديم محتوى تدريبي لهذه الجلسة والتي مدتها نص ساعة لفريق أضف بالكامل بحيث يمكن لأي شخص من أضف تقديم هذه الجلسة لأي ورشة ستقام في أضف
- هل نعتمد برنامج إنشاء منصات ويكي والذي يدخل ضمنه إنتاج المعرفة
- ضرورة إيصال منهجيتنا في التعليم والمحتوى لكل من يُقدم ورش في أضف
- تحفيز الناس على استخدام البرامج الحرة
- التأثير في الناس بمنهجنا وقيمنا وتعليمهم طريقة مختلفة لتقديم محتواهم
رنوة
- علينا توضيح الأدوار، من يقوم بماذا، والأزمة أن ليس هناك شخص واحد يُسير كل المجهود المبذول من كل الأطراف والموارد المتاحة لتحقيق فائدة أكبر، ليست ظاهرة الآن.
- نقص لشخص رابع في الفريق المحوري يكون دوره التشبيك والربط بين كل المجهودات، أو اقتراح حل بديل
فاطمة:
- عمل تحليل نقاط القوة والضعف والفرص والبدائل
- الاهتمام بتقييم الأشخاص المشاركين في كل أنشطة أضف السابقة، هل أضف تغطي كل احتياجاتهم، ماذا يرغب الجمهور، وسنفصل الرسالة التي نقدمها بما يمس رغبات الناس، وضع في اعتبارنا ماذا يريد الناس أن يسمعهوه
- تفصيل الرسالة بناء على احتياجات الناس
- تحليل الفئات المستهدفة، هل هناك فئات جديدة يمكن استهدافها: مثلا الأمهات - المدارس ...
- استهداف الأمهات في الترويج
- تصوير فيديوهات قصيرة لأمهات المُعسكرين السابقين، بصناعة المعُسكرين أنفسهم ويسألوهم لماذا شاركتي لنا في المعسكر وكيف أثر ؟
- التفكير في خدمات زيادة لباقة المعسكر
- معرفة المنافسين ودراسة مميزاتهم، ماذا يقدموا ليوصلوا رسالتهم
- خطة الترويج تكون مرنة، وهي عملية تقييم ذاتي مستمر
- تحديد أهداف خطة التسويق: ماذا نريد؟ مثلا عايزين ناس تيجي تشترك في المعسكرات، الهدف يحدد الاستراتيجية وطريقة تنفيذها.
- الوصول ل 80 % من الدخل اللي محتاجينه من خلال 20 % من الجمهور المستهدف، عن طريق: التمويل، استهداف مدارس وتصميم باقات لهم، حملات تمويل جماعي
- تسويق أنشطتنا يكون مطابق لرؤية أضف، وعدم الترويج لأي نشاط لا يضيف لنا عشان مانلخبطش الناس
- ربط كل الأنشطة في أضف بالتعبير الرقمي
- أين أضف الآن؟ وأين نريد أن نصل؟ لنقيس المجهود الذي نريد أن نبذله؟ نحن نحتاج لظبط بعض الأمور فقط
- ماهي وسائل التواصل المفيدة التي تخدم وتصل للفئة المستهدفة التي نرغب في الوصول لها؟
- هل سهل الوصول لأضف سواء في مكانها الفعلي أو في الفضاء الإلكتروني؟
- كل مافي المؤسسة يجب أن يعكس صورتها الحقيقية: الناس التي تعمل في المكان، الجو العام ، المطبوعات، اللغة المستخدمة، الرسالة التي نوصلها؟ وأذا لن تضيف فليست مهمة.
- ماهي الصعوبات التي تواجه أضف بشكل عام في كل المشاريع المختلفة؟
- تحديد أهداف كل برنامج على حدة، إلى جانب أهداف المؤسسة ككل
- علينا أن نواكب الموضة، واستغلالها بما لا يتعارض مع أهدافنا.
ميزات المعسكرات يمكن استخدامها:
- معسكر باللغة العربية
- يتعامل مع السن الصعب 12-15
- يتضمن مجال التقنية، وسفر ، وتعبير