ملتقى الإعلام في المحافظات

من ويكي أضِف
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

مقدمة

في الوقت التي يبحث فيه عدد من أعضاء أضِف وضع الإعلام في مصر عامة طلب أحد شركائنا مايكل جنسن Michael Jensen from International Media Support عقد لقاء في أضف يتضمن عدد من ممثلي المبادرات التي تعمل في المجال الإعلامي في المحافظات بهدف التشارك في التجارب التي خاضوها ومناقشة نقاط النجاح والإخفاق لكي يتم تحديد نوع الدعم الذي ممكن أن تساهم فيه هذه المؤسسة الدانماركية. كان مايكل قد طلب من أضف اكثر من مرة تشبيكه مع خبراء في الإعلام ممكن العودة إليهم لمساعدة المبادرات الناشئة في تطوير عملهم أو مهارتهم. مايكل والمؤسسة لا غبار عليهم وان كان ينقصهم الخبرة في العمل الفعّال في مصر لكنهم يستمعون ويتفاعلون إيجابياً مع تعليقاتنا وقد غيّروا من نشاطهم من قبل بناء على نصيحتنا (كانوا يدربون في اليوم السابع).

الهدف من هذا اللقاء

بعد دورة من المناقشات، توصل الطرفان لأن الهدف من إقامة الورشة أو اللقاء هو تجميع ممثلين عن مبادرات للصحافة (جرائد - مجلات - راديو - قنوات يوتيوب - تليفزيون حارة) بالمحافظات. قامت جيهان شعبان بالاتصال بناشطين في المحافظات لاستكشاف المبادرات الإعلامية وأعدت قائمة مطولة ليتم الاختيار من بينها. كان مايكل ونورا منسقة IMS في مصر قد ارسلوا لائحة مقترحة منهم وكان لرنوة وجيهان بعض التحفظات عليها مثل اهتمامنا بتمثيل مباشر من المحافظات بدل ممثل عنهم في القاهرة (مشروع صحافة ولاد البلد الذي تديره فاطمة فرج اقترحنا وجود محرر من المحافظات معها لكي نسمع من الناس نفسهم). كما اقترحوا ممثلين من مؤسسات إعلامية مثل إنترنيوز من دون معرفة من سيحضر فاقترحنا عليهم أن يرفقوا اسم الشخص المقترح حضوره لاجتماع لكي يكون النقاش بناء. الفكرة الاستماع لتجارب متعددة تسنح بعدها الفرصة لتكوين فكرة عن نوع الدعم الذي تستطيع أضف و IMS المساهمة به بالشراكة مع هذه المبادرات.

خلال اجتماع سكايب مع مايكل ونورا يوم ٢٤ سبتمبر كان محور النقاش انهم اضافوا مؤسستين مانحتين الى اللقاء وتم التوضيح اننا لا نقبل ان نعرّض المبادرات الشبابية لمؤسسات مانحة لا نعرفها او نعرف اجندتها وان الهدف الاستماع للشباب واحتياجاتهم وليس دعم مؤسسات مانحة في عملها. ستعمل نورا على عقد اجتماعين مع اضف بحضور ممثلي Association for International Affairs (AMO) و Media Diversity قبل اللقاء ليتبين لنا اهدافهم.

الفكرة الاستماع لتجارب متعددة تسنح بعدها الفرصة لتكوين فكرة عن نوع الدعم المتوفر لهذه المبادرات ورأيهم بذلك.

اقترحت أضف ايضا إضافة مركز دعم التنمية للائحة المدعوين.

تاريخ الورشة

الخميس 11 أكتوبر 12:00 ظهرا.

قائمة المشاركين

طلب من لينا وأحمد غربية اقتراح شخصية إعلامية او اكثر تستطيع وصف وضع الاعلام منذ الثورة وما هو التغيير الذي حصل وتأثيره. ما يمكن عمله لزيادة التأثير وما هي التحديات وهل هناك اقتراحات لحلول أو طرق جديدة.

عدد الحضور ٢٠ من مختلف المحافظات. نرجو من الجميع وضع اقتراحاتهم لو توفر في القسم الخاص بمقترحات أضف.

الاجندة المقترحة

جدول العمل:

١٠.٠٠- ١٠.٣٠: لعبة تعارف

١٠.٣٠- ١١.٠٠: تقدمة عن وضع الاعلام منذ الثورات - وائل عباس/لينا عطالله

١١.٠٠- ١١.٤٠: جلسة عصف ذهني سريعة لبحث الموضوعات الاساسية التي تشغل الشباب العاملين بمجال الإعلام

١٢.٠٠- ١٢.٢٠: إستراحة

١٢.٣٠- ١٣.٠٠: تقسيم المشاركين الى ٤ مجموعات ونقاش الموضوعات الأساسية

١٣.٠٠- ١٤.٠٠: عرض كل مجموعة ونقاش جماعي

١٤.٠٠- ١٥.٠٠: عرض لما يمكن من المؤسسات المانحة دعمه في هذا السياق


التجهيزات المطلوبة

الدعوة

الزميلة ،

نيابة عن مؤسسة الدعم الدولي للإعلام (إ م س)، أكتب إليكم اليوم لتوجيه دعوة إلى لقاء يتم تنظيمه يوم ١١ أكتوبر ٢٠١٢، بالتعاون مع مؤسسة التعبير الرقمي العربي (أضف)، بهدف الجمع بين المنظمات العاملة بمجال تنمية الإعلام والقائمين على تنفيذ المبادرات الإعلامية الناشئة والناشطة في محافظات مصرالمختلفة، مثل الإسكندرية، الدقهلية، الغربية والشرقية.

وسيكون هذا الاجتماع فرصة للتواصل مع المنظمات الأكثر نشاطا في العمل على تطوير وسائل الإعلام على الصعيد المحلي وخاصة وسائل الإعلام التي تعمل خارج العاصمة. نطمح من خلال هذا اللقاء أن نتبادل معلومات قيمة بخصوص الاحتياجات، التطورات، العقبات والفرص الضائعة الناجمة عن العمل المحلي في المحافظات وكيفية الاستفادة من التجارب السابقة. إضافة إلي ذلك، سيوفر اللقاء إمكانية تطوير وتوسيع الشبكات الاجتماعية القائمة وإيجاد سبل للتعاون بين مختلف المبادرات.

يمكنكم الإطلاع على أجندة عمل الاجتماع وجميع المعلومات التنظيمية المتعلقة، مع الاخذ في الاعتبار أننا سوف نتكفل بتكاليف سفركم، وإقامتكم في القاهرة إذا تطلب الأمر. نأمل في الحصول على موافقتكم الحضور حتي يوم ٨ أكتوبر ٢٠١٢ على الأكثر من أجل التنظيم المناسب. نتطلع إلى مشاركتكم،

مع خالص التقدير،


نورا أبو سمرة منسقة المشروع


ترتيبات السفر والاقامة

لائحة المدعوين النهائية

مقترحات IMS

مبادرات صحفية في المحافظات:

أكبر هذه المبادرات وهي تختص بانتاج أربع جرائد محلية بأربع مدن مصرية: الأسكندرية "العاصمة الثانية" – المنصورة "ولاد البلد" – نجع حمادى "النجعاوية – دشنة "دشنة اليوم".

The project began its activities in September 2011 and to date has set up four local offices in Dishna, Nagaa Hamadi, Mansoura and Alexandria. Over the course of one year they will be providing capacity development and training to these four local multi-platform media outlets. The design of the project banks on local expertise in the tailoring of curricula and the implementation of training and takes into consideration the need to work towards the development of a business model for hyper local media working towards the sustainability of community outlets.

موقع إعلامي محلي لصعيد مصر: الجيزة والفيوم وبني سويف والمنيا وأسيوط وسوهاج وقنا والأقصر وأسوان والوادي الجديد والبحر الأحمر.

El-Mandara Website is planned to be a comprehensive media portal reporting from Upper Egypt and to it. It will resemble a model of free independent journalism that serves its local community through young local journalists and bloggers. Hanan and her partners are currently in the first phases of implementation of their initiative, where they will start training journalists in 4 governorates of Upper Egypt, in order for them to become their internal reporters later on. They have been working on the project since January 2011 (before the revolution). The vision for Mandara is to be the online hub primarily for Upper Egyptian youth. It would have stories from the 11 governorates from Giza to Aswan and from the New Valley to the Red Sea. It would employ Upper Egyptian journalists who would do text and multimedia stories and it will also integrate citizen journalists. Bloggers will have their space too.

مبادرات تعمل في المحافظات في غير المجال الصحفي:

مبادرة للمكتبات في الأحياء والمحافظات: مكتبة "خطوة" في دار السلام ومكتبة "الكرامة" في الزقازيق ومكتبة "الكرامة" في قرية الدسمي.

ANHRI is one of the leading local NGOs working on promoting and defending freedom of expression and freedom of information in Egypt, through legal aid, human rights reports and various publications. They are currently one of the main members of the National Coalition on Media Freedom ( a project implemented with IMS) , which aims at developing a better media environment in Egypt post revolution, through reports, legal proposals and joint conferences for media stakeholders in Egypt.

مؤسسات تقدم دعم وتدريب للصحفيين والمؤسسات الصحفية:

MDI in an international organization, which has been operating locally in Egypt for over a year, where they have trained Egyptian journalists from various governorates on issues related to diversity reporting, inclusive journalism and radio journalism. Their trainings are designed to help journalists better reflect diversity in their reporting, improve their understanding of freedom of expression and raise journalistic standards. They have also issued a recent study on Media Diversity in Egypt post revolution.

Internews Network has been in Egypt for 6 years working on educational and citizen journalism projects. Through their project, Shurakaa, Internews has partnered with universities and high schools throughout the country to train youth on the use of new media tools and on civic participation. Under this project a radio studio was inaugurated in Qena University. Another current project is Internews’ “Partners II: Media and Youth for Community Participation” project. The project works inside Egyptian universities to build citizenship clubs and teach practical multimedia techniques to address community issues. The aim is increased awareness, participation, and understanding of citizenship among students attending six of the country’s universities.

مؤسسة لم اجد لها علاقة بموضوع الصحافة ولا المحافظات

The Association for International Affairs (AMO) was present in Egypt during the 25th January Revolution and its analysts worked intensively to cover the revolutionary developments for the Czech media. During the events, the AMO analysts conducted a large number of interviews with Egyptian activists, media representatives, and local NGOs, which contributed to a better understanding of the situation on the ground. Thanks to this experience and deep knowledge of the ongoing developments in Egypt, AMO could have started supporting the Egyptian civil society adequately. AMO has launched projects focused on delivering Czech transformation experience to the Egyptian audience, training for Egyptian journalists and raising democratic awareness among Egyptian NGO workers. The projects have been supported by the Ministry of Foreign Affairs of the Czech Republic in the framework of the Czech Programme for transformation cooperation.


مقترحات أضف

من الأسكندرية:

ظهرت أمواج كأول مجلة إلكترونية مصرية فى أكتوبر 1999 مهتمة بالشأن الثقافى العام لمدينة الإسكندرية، وحققت رواجا ثقافيا للإسكندرية، كما أتاحت الفرصة لنشر أعمال المبدعين من الإسكندرية على شبكة الإنترنت ليطلع عليها قراء من كل أنحاء العالم، فى وقت كان انتشار الشبكة العنكبوتية محدودا. وبعد ثورة 25 يناير قرر فريق التحرير أن يقوم بعمل تطوير شامل لأمواج الإلكترونية لتواكب المرحلة الجديدة للمجتمع المصرى بشكل عام والمجتمع السكندرى بشكل خاص، لتشمل كل المجالات العامة ليس فقط الثقافية، لتصبح جريدة عامة شاملة، وليكون لها نسخة ورقية أسبوعية تصدر لجميع مواطنى الإسكندرية. يرتبط بهذة المبادرة تليفزيون أمواج و راديو محطة الرمل و Alex agenda.

Radio TRAM is a new bi-lingual (Arabic and English) Online Radio Station, establishing in Alexandria with a UNIQUE ALEXANDRIAN THEME, where Everything is different, the music will blow you away, the programs and content is something else, the announcers are not like any others, the ideas and topics no one dared to discuss . You’ll also be able to see more of the very rich Underground Music world in our beloved Alexandria. Also Topics and news headlines would be discussed in a more edgy way that Egyptian Youth could easily relate to, as 25th of January Revolution gave us the voice, so we better start using it.

هو موقع إخباري خدمي مستقل، تم تأسيسه في سبتمبر 2011، يتابع كل ما يخص أحداث الإسكندرية فقط، يعتمد بشكل أساسي على مشاركة المواطنين من الطلاب وحديثي التخرج والصحفيين الشباب.

محمد رمضان الذي درس فنون الإعداد الإذاعي في تيت راديو، قرر نقل هذه الخبرة لطلبة طب الأسكندرية وهي إذاعة يحررها الطلبة بالكامل.

إذاعة ثقافية إخبارية مستقلة تعطي اهتماماً اكبر للشباب وذات حس منفتح على جميع التيارات والأفكار في إطار عقلاني يتسم بالاتزان والدقة في تحري المعلومات وتعتمد على أساليب صحفية وإذاعية على مستوى عالي من الاحتراف المهني وبشكل بسيط ولغة عربية سليمة وسهلة. في الوقت ذاته تهدف لخدمة المجتمع من خلال ثقافة حقوق الإنسان ومفاهيم الديموقراطية والمواطنة وروح التسامح وغرس الرغبة فى المشاركة في عملية الإصلاح الشامل. لديها فريقان في القاهرة والأسكندرية وتطمح للإنتشار في باقي المحافظات.


من الدقهلية:

مجموعة من الشباب الهواة والمحترفين من أبناء المنصورة ينتمون لنفس الفكر. بدؤوا بكمكتبة لبيع الكتب والاسطوانات والوسائط الثقافية، ثم تطوروا وأصبحوا مركز ثقافي شبة يهدف لنشر وتعليم الثقافة والفنون بمختلف ألوانها في المجتمع المحيط.

A professional internet radio station founded April, 2009 by Mansoura university students in Mansoura.

راديو شبابي اجتماعي سياسي، طريقته مختلفة في التعبير، هدفه إن الناس تفهم وتتناقش وتفكر وأيضا يهدف الترفيه عن الناس وعن مشاكلهم.

راديو شبابى يقول عنه أصحاب المبادرة أنه مترتب على اللخبطه وأنه يتكلم عن الحياه ويحاول أن يصلح فيها وويكشف أسرارها!

صفحة إخبارية تنقل أخبار مدينة المنصورة لحظة بلحظة.

مجلة تعنى بالجمال والعمارة والتصميم أنشأها مجموعة من شباب قسم عمارة بهندسة المنصورة.

موقع يعني بتقديم الأخبار المحلية الخاصة بمدينة المنصورة. يتم تحديثه على مدار الساعة بتطورات الأحداث المحلية والعالمية. ويشرف على الموقع مجموعة من الصحفيين والمراسلين من أبناء مدينة المنصورة.


من الغربية:

مجموعة من الشباب في الغربية بدأوا المبادرة وتوسعوا في عدد من المحافظات لديهم موقع باسم المؤسسة و راديو أنتيكا وقناة يوتيوب يا لا يا شباب. مهتمين بالصحافة الشعبية وانتاج الأفلام المستقلة وأنتجوا بمشاركة منظمة المؤتمر الإسلامي الأمريكي 30 فيلم عن مواد الإعلان العالمي لحقوق الإنسان بواسطة شباب من الهواة. عرض عن المبادرة.


من الإسماعيلية:

دليل لمدينة القنطرة غرب.. مجلة إعلانية تسويقية إجتماعية مجانية تصدر لأهالي وتجار ومستوردين مدينة القنطرة غرب.

من الشرقية:

موقع إخباري عن الشرقية.


من دمياط:

قناة تخص المجتمع الدمياطي: ثقافية - فنية - سياسية - رياضية - إعلانية.


من مواقع بالقاهرة:

  • نشرة جبهة ثوار حدائق القبة

نشرة يقوم بها مراسلين متطوعين من جميع مناطق حدائق القبة لتغطية الأحداث لحظة بلحظة.

إذاعة شبابية تطوعية بكلية الهندسة جامعة القاهرة. هدفها أن نكون أول إذاعة من قلب هندسة القاهرة توصل كل ما هو نافع و مفيد إلى الطالب ليس فقط في المجال الدراسي انما نركز على حياته العادية اليومية في قالب يتكون من مجموعة من البرامج التي يقدمها متطوعون.

  • مبادرة فردية من عزة مغازي الصحفية بالمصري اليوم لإنشاء قاعدة بيانات بالجرائد والنشرات التي تصدر في أحياء القاهرة المختلفة.


مبادرات أخرى:

إن ثورة ٢٥ يناير كانت مصدر إلهام لكي نطلق هذه الجريدة. فمن أبرز المتغيرات التي أوجدتها تلك الثورة أنها‪ ‬أفرجت عن أصوات الملايين من المصريين الذين شعروا لأول مرة أنه أصبح من حقهم الحر والغير مقيد وكذلك من واجبهم أن تُسمع أصواتهم عالية. بل أصبح واجباً عليهم أن يساهموا بأصواتهم. فقد كانت هناك أصوات متنافرة وآراء وحجج، و مناظرات و مناقشات، اتسمت في بعض الأحيان بكونها حامية الوطيس ومتناقضة وعدوانية ولكنها ولأول مرة انطلقت بلا خوف ومفعمة بالحماس. إن رساله جريدة "ميدان مصر"أن تكون نقطة إلتقاء محورية لهذه الأصوات والآراء التي تتسم بالثراء والحماس. وهي جريدة شهريه محايدة ومستقلة تسعي الي كُتاب و تنشر أراء من مختلف الاتجاهات السياسية والدينية والإيديولوجية ‫والعقائدية التي تعكس الطيف الواسع الثري والمعقد للحوارات التي تحدث في المجتمع المصري.‬ وهي تشجع الجميع على المساهمة سواء مَن يكتبون آرائهم لأول مرة أو الكتاب المخضرمين والمدونين والمصورين ورسامي الكاريكاتير. ‫وهي تصدر باللغتين العربيـة والإنجليزية والغرض من ذلك التأكد من الوصول الي أكبر قدر ممكن من القراء، حيث يتم بترجمة جميع المقالات والمساهمات ونشرها باللغتين معا.

مؤسسة غير ربحية تهتم بتنظيم وتوزيع جهود شباب الصعيد لإقامة مجتمع جديد لرواد الأعمال يجمع ما بين مصمم ومطور ومبرمج وكل شاب طموح يهدف الى نهضة ورقى الصعيد، كجزء لا يتجزأ من مصر. حاليا يقومون بتنظيم قطار صعيدي جيكس 2، حيث نظموا هذا الحدث في عام 2011 خلال شهر رمضان وإستمرت فعالياتهم حتى ليلة العيد في محاولة لنشر فكرة صعيدي جيكس والتعريف بمفهوم ريادة وتطوير الأعمال والتعرف علي الشباب المهتمين بعالم التقنية في محافظات الصعيد المختلفة وتسليط الضوء علي أي أفكار مبدعة لدي هؤلاء الشباب. فيلم عن مبادرة قطار الصعيد

من وسط أحداث الثورة خلقت مُصٍرّين، كتعاونية إعلامية لا تهدف للربح بل تهدف إلى دعم جهود الإعلام الشعبي والنشاط الثقافي في مصر. كما تهدف لدعم جهود كل من يريد تقديم دور في دعم الثورة إعلاميًا أو ثقافياً. هي مكان مفتوح لكل من يود أن يدعم الثورة بإنتاج مواد إعلامية، و لكل من يؤمن بالقدرة على خلق إعلام بديل يعبر عن وجهات نظر مختلفة وينقل الحقيقة بلا زيف. وهي مساحة لتبادل المهارات والتدريبب ولعرض الأفلام والمناقشة حولها. كما تهدف لخلق أرشيفًا بصريًا وصوتيًا للثورة والأحداث السياسية. فيلم تعريفي

تيت ميديا مؤسسة إعلامية مصرية أنشئت في عام 2008 بتمويل خاص لإنتاج مواد سمعية وبصرية تستهدف تعزيز حريات الرأي والتعبير والتجمع والاتصال وتدعم المبادئ والتشريعات الخاصة بصيانة حقوق الإنسان وتعمل على نشرها بتبسيط ساخر يتسق مع طبيعة المجتمع المصري التي لا تنجذب للدعايات المباشرة الخالية من الإبداع والتناول الشخصي. نجحت تيت ميديا، من خلال موقعها الأول تيت راديو في مرحلة ما قبل الثورة، في بناء قاعدة جماهيرية واسعة وصلت إلى ما يزيد عن 12 مليون مستمع ينتشرون في أكثر من مائة دولة خلال مدة زمنية لم تتجاوز العامين. وخلال المرحلة ذاتها عملت تيت ميديا بشكل واسع في مجال الكتابة الإبداعية لعدد من البرامج التلفزيونية وشاركت في إنتاج أعمال تلفزيونية بالكتابة والإخراج السمعي والبصري. وبعد ثورة يناير حولت تيت ميديا نشاطها الإذاعي بشكل كامل إلى نشاط مصور وركزت إنتاجها على المواد المرئية وتقوم حاليا بالتعاون مع عدد من المنظمات غير الحكومية المصرية بتقديم عروض على موقعها على الإنترنت تحمل الرسائل السياسية والاجتماعية التي قامت في الأصل لإرسائها ونشرها والدفاع عنها.

فريق يهتم بتوصيل أفكاره بأي طريقة سواء حلقة إذاعية أو فيلم مستقل أو فيديو عادي. قناة اليوتيوب.

راديو يذيع موسيقى وأغاني قديمة من كل مكان في العالم ويلقي الضوء على المنسي من هذه الموسيقى.

راديو شبابي.

برنامج لخدمة الصحفيين ومستهلكي المواد الإعلامية على حد سواء. فقد صمم البرنامج لتسهيل عملية صياغة الخبر، ولتسهيل العثور على المقالات التي من شأنها أن تظل مدفونة في ضجيج وسائل الاعلام الاجتماعية. وهو برنامج يمنح صانعي الأخبار فرصة الحصول على تقارير شهود العيان من على أرض الواقع.

تأسس مركز دعم التنمية تلبيةً للاحتياجات المؤسسية المطَّردة من قِبل الأعداد المتزايدة من المنظمات غير الحكومية والهيئات الأخرى في المجتمع المصري. ويقوم المركز بتقديم الدعم والمساعدة في مجالات فنية و تنظيمية نوعية، بهدف تدعيم القدرات المؤسسية لمنظمات المجتمع المدني، ويقوم المركز بأداء هذا الدور من خلال هيئة صغيرة من الاستشاريين ومنسقي الوحدات. ينتوي المركز تنظيم دورة تدريبية لعدد من المجموعات الشابة في المحافظات المختلفة بهدف تدريبهم على التعبير عن أنفسهم عن طريق إنشاء محطات راديو على الانترنت. كما يعد المركز لتنظيم منتدى مصري للإعلام البديل يضم شبكة واسعة من المبادرات الشابة في المحافظات.

The CIVIC POLE project of the Prague based Association for International Affairs (AMO) aims to lend support to the wave of enthusiasm for citizen participation in public affairs in Egyptian civil society. The project concentrates on elaborating reform narratives and agenda through training, capacity building and networking of young writers and debaters in Egypt's regions. CIVIC POLE is a website and a strategy for citizen participation. For the successful reform process to succeed, citizens need to actively participate in it. The basic participation consists in formulating citizen's needs and demands locally and erecting them so into political agendas. For that, citizens need to develop skills, among them public communication skills, be it writing or debating. CIVIC POLE aims to assist existing efforts in creating an empowerment structure for local initiatives: it is being built up as a publication space, a network, an event agenda, a democrat's library and a continuing source of skill acquisition.


التقرير الصحفي النهائي عن الورشة

نظمت أضِف مؤسسة التعبير الرقمي العربي بالتعاون مع مؤسسة الدعم الدولي للإعلام IMS يوم الخميس 11 أكتوبر 2012 جلسة حوار واستماع إلى أكثر من 18 مبادرة إعلامية محلية من 6 محافظات مختلفة، بهدف للوقوف على كيفية تنمية الإعلام والقائمين على تنفيذ تلك المبادرات الناشئة الناشطة في محافظات الإسكندرية و الدقهلية و الغربية و الشرقية و الأقصر و أسوان. وقد شارك ممثلون عن هيئات و مؤسسات و منظمات مهتمة بحرية الرأي والتعبير، منهم جمال عيد من الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان، والمدون والصحفي وائل عباس، كما كانت مؤسسة الفكر والتعبير ويمثلها عماد مبارك على اتصال دائم خلال التنظيم لفعاليات الورشة، وكذلك منال أباظة من مركز دعم التنمية.

كان الاجتماع فرصة للتواصل مع المبادرات والمجموعات الناشطة من أجل العمل على تطوير وسائل الإعلام التي تعمل خارج العاصمة. سعى المجتمعون إلى تبادل المعلومات عن الاحتياجات والتطورات والعقبات والفرص المتاحة و التجارب السابقة. كما كان اللقاء مناسبة لزيادة التشبيك بين المبادرات المختلفة وإقامة مشروعات إعلامية تشاركية بين المبادرات المختلفة في المحافظات المتنوعة.

اهتم الحضور بعد التعارف بمناقشة أربعة موضوعات رئيسية تتعلق بالراديو، ولماذا الإعلام البديل، ودور الإعلام البديل في خدمة المجتمع، وكسر المركزية.

أكد وائل عباس الصحفي والمدون وصاحب مدونة الوعي المصري أن استخدامات المواطنين للوسائل التكنولوجية ومحاربتهم للدفاع عن حريتهم في استخدام تلك التكنولوجيا هي التي خلقت الإعلام البديل قائلاً "انتصرنا على اليوتيوب ورفعنا فيديوات تعذيب ومظاهرات ونقلنا قضيتنا لمستخدمين كانوا يستخدموه أساسا لأغراض ترفيهية" وأضاف: "الراديو في بداياته كان يقع في نطاق العمل الأهلي قبل تأميمه وضمه إلى مؤسسات الدولة في العصر الملكي". كما أضاف: "وضع عدم الوضوح الذي نعيشه الآن يمكن أن يكون فرصة للشباب الناشط في الإعلام البديل. مستغربا مثلاً كيف لم نفتح راديو أف ام بلطجة."

كما تناول وائل كذلك دلالة كلمة "بديل" في "إعلام بديل" موضحا أنها لا تعني كونه ثانويا أو هامشيا أو اختيارا أقل أهمية، بل هي ترجمة لكلمة "alternative" الإنجليزية المستخدمة في مجالات الفنون و الإبداع عموما لتعني نموذجا جديدا غير الراسخ في المؤسسات التقليدية، لكنه لا يقل عنه أصالة.

وفي نطاق عمل الراديو أشار الحضور أن مشكلة البث الحي تحتاج إلى حل تقني ويجب بحثها بشكل تعاوني وتشاركي وبحث نقل الخبرات بين المجموعات المهتمة بهندسة الصوت وكتابة الاسكربت الإذاعي، مؤكدين على أهمية التعاون المشترك لأنهم في النهاية مجموعات محلية هدفها التنمية وليس التنافس أو الربح.


وكان التمويل أهم عقبة أمام الإعلام البديل منذ نشأته، حيث رأى الحضور أن تحوله إلى مشروع تجاري خطر عليه وخاصة بسيطرة رأس المال والمادة الإعلانية على المادة الإعلامية في حين يتمتع الإعلام البديل بحرية رأي ومجال مفتوح للتفاعل مع المشكلات الجماهيرية جذريا و العمل شعبيا على إيجاد حلول لها. اقتُرح التغلّب على مشكلات التمويل بالمنح والدورات التي تقدمها المؤسسات والهيئات المهتمة بتطوير الإعلام ومهنية المادة المقدمة للجمهور. كما طُرحت أهمية إنشاء شبكة حماية تصامنية أو نقابة للعاملين في الإعلام البديل.

أما بالنسبة لخدمة المجتمع ودور الإعلام في المحافظات، فقد أكد الحضور على ضرورة وأهمية تعظيم حجم الفئة التي تستخدم الإعلام البديل في حياتها وتحفيزهم على المشاركة المجتمعية وإقناع المزيد بمميزاته، وضرورة دراسة أدوات الإعلام البديل المستخدمة وفقا لكل مجتمع محليّ، والتعبير عن متطلبات واحتياجات ذلك المجتمع. وكذلك تحسين الرسالة الإعلامية وفقا لطبيعة الحدث، وضرورة الاهتمام بالتدريبات الصحفية للبعد عن سقطات و عيوب الإعلام التقليدي ومواجهة الخطاب السائد المتعارف عليه وخلق تيارات من الإعلام البديل المتخصص لجذب مزيد من المهتمين من الشرائح مختلفة المشارب في المجتمع. ولم يغفل الحضور أهمية تطوير وتحديث وشراء المعدات التقنية وتطوير مهارات العاملين.

و مما نوقش كذلك مسألة كسر المركزية بنوعيها الفكري والجغرافي؛ حيث يتم كسر الجانب الفكري منها بطريق الإغراق في المحلية وحفاظ الكيان الإعلامي على اللهجة والثقافة المحلية وتسليط الضوء على المهمش والمنسي في عقول المواطنين في إطار التواصل مع المراكز الأخرى، وكسر المركزية الجغرافية من خلال التحرر من القيود الإدارية وهيمنة التمويل أو فصيل أو تيار سياسي محدد. وخلق مصادر جديدة للمعرفة وتوصيل الخدمات الإخبارية لمناطق أخرى غير معروفة وخلق المواطن الصحفي.

أما عن الاستمرارية والوضع القانوني فهذا يتطلب كفاحا طويلا لتقنينه من جانب مؤسسات الدولة حيث أكّد جمال عيد رئيس الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان "في الوقت الحالي متاح لكل فرد أن يعمل بهذا الجانب ويجتهد لأن القانون الحالي لا يجرم ذلك بل على العكس الفترة التي تمر بها مصر الآن من أفضل الفترات التي تساعد على الضغط من أجل منح قانونية لعمل الإعلام البديل، ولابد من التجريب وعدم الخوف من الفشل لأن تجاربنا سيسمعها الآخرون".

اتفق الحاضرون على السعي إلى إقامة اجتماع دوري كل شهرين في محافظة مختلفة لمناقشة فرع من فروع الإعلام وكيفية إطلاقه وإدارته. ومحاولة تحفيز المشاركين على الكتابة عن فعاليات وأنشطة هذا التجمع الذي قلما يتواجد ويجتمع على أرض الواقع على أن يمتد اللقاء إلى أكثر من يوم واحد لتوفير مساحة من الوقت للتفاعل المباشر بين الحضور.

مقترحات مستقبلية

رسالة لبحث المقترحات

اقتراحاتكم قيمة .. لابد من البوح بها

أعزاؤنا الزملاء

سَعِدنا بتواجدكم وبحماستكم التي طغت على كلماتكم يوم الخميس 11 أكتوبر الماضي و أمامنا الكثير والكثير من العمل ينتظرنا للتنسيق فيما بيننا. وبعد مباحثات مصغرة تم الاتفاق على طبيعة ونسق العمل خلال الفترة المقبلة وذلك كالتالي:

  • عقد اجتماع دوري يجمع مبادرات الإعلام البديل كل شهرين في محافظة مختلفة، ولنبدأ بالإسكندرية خلال شهر يناير القادم وليكن اللقاء على مدى يومين.
  • تنعقد الاجتماعات لمناقشة موضوعات محددة ومتخصصة (الصحافة المطبوعة، الإلكترونية، الراديو، المدونات ..إلخ ) بدلا من أن تكون عامة، فعلى سبيل المثال يكون اجتماعنا القادم بخصوص الراديو وكيفية إطلاقه وإدارته ومستقبله.
  • الخروج بمجموعة من المقترحات للعمل المشترك يتم تنفيذها بعد كل اجتماع.
  • ضرورة استكتاب ودفع الحاضرين لكل اجتماع على الكتابة عن المجتمعين وطبيعة الحدث ومميزات ما يتم تنفيذه على أرض الواقع.
  • بعد تكوين البعض لمجموعة على فيسبوك، يرجى من المسئولين عن إدارته محاولة إضافة باقي الزملاء وكذلك أعضاء أضِف لمتابعة مناقشاتكم وعرض المساعدة إذا ما لزم الأمر. و رابط المجموعة هو https://www.facebook.com/groups/279056118877548

هذه مقترحاتنا للآن و نحب أن نتلقى مقترحاتكم.

مع تحيات فريق أضِف

ملحوظة: تقترح رنوة و عمرو جاد إرسال صور من ورشة الخميس الماضي لهم مرفقة مع الرسالة البريدية