ملتقى مبادرات راديو الإنترنت - فبراير 2013

من ويكي أضِف
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

رسائل التواصل

رسالة للإعلاميين المحليين لتوسيع دائرة المهتمين

زملاؤنا الأعزاء

مساء الخيرات على عيونكم

في إطار التحضير لاجتماع مبادرات الإعلام البديل، الذي اتفقنا على تنظيمه في بداية شهر فبراير القادم؛ أرجو منكم أن تساعدونا على توسيع عدد المبادرات المشاركة.. يعني لو حد عارف مجموعات بتشتغل على مبادرات إعلامية بديلة في القاهرة أو المحافظات سواء كانت راديوهات أو تي في شانيلز و مواقع إلكترونية أو مطبوعات دورية ... يا ريت تبعتولنا لينكات لمواقعها على النت أو صفحتها على الفيسبوك وبيانات تسهل التواصل معهم وإبلاغهم بموعد إجتماعنا القادم .. محتاجين للتواصل "اسم - رقم تليفون - بريد إلكتروني - أو تويتر هاندل"


هنبعتلكم باقي التفاصيل تباعاً...

نراكم على خير.

أضِف


الدعوة المقترحة للاجتماع الثاني

اجتماع الإعلام البديل الثاني - الراديو

حرية مهنية، قانونية، فكرية وانتاجية

13 يناير 2013

مساء الخيرات على عيونكم جميعاً

تعالوا بينا نجتمع مرة تانية، بس المرة دي هتكون في الإسكندرية أيام 1 و2 فبراير اللى جاي، في مركز الصندرة الثقافي اللى في جناكليس ، الاجتماع الثاني لمبادرات الإعلام البديل في المحافظات بتنظيم أضِف ومركز الصندرة الثقافي بتمويل وتعاون مؤسسة الدعم الدولي للإعلام IMS .


للتذكرة عقدنا اجتماعنا الأول يوم 11 أكتوبر الماضي بـ أضِف، وممكن تطلعوا على نتائج الاجتماع في اللينك التالي http://arabdigitalexpression.org/news/2012/10/18/214247


في اجتماعنا الثاني هنتكلم عن أساسيات الكتابة، والمقابلة الإذاعية، وخلق صور في أذهان المستمعين، وإزاي نبني ستوديو، ونخطط لبرامج اليوم، ونتعرف على تجارب دول العالم المختلفة، وننتج ساعات إذاعية عن الإسكندرية وقضايا تانية مختلفة هنتناقش فيها.


في مجموعة من الملاحظات عازينها تكون في أذهانكم وهيا:

  • ممكن المجموعات والمبادرات اللى حضرت الاجتماع الأول وهما مش راديوهاتيه، يحضروا الاجتماع دا
  • تكاليف السفر والإقامة مدفوعة لذا حافظوا على تذاكر القطار واي مصروفات لكي نصرفها لكم عند اللقاء
  • الاقامة في غرف مزدوجة وأكثر لمنح مزيد من التواصل الإنساني والتعارف والتفاعل بين المشاركين
  • يرجى الالتزام بحضور جميع الفعاليات
  • متوفر لجميع المشاركين التسجيل في ستوديو لإنتاج ساعات العمل المقُترحة
  • توجد وسيلة مواصلات من الفندق لمقر الصندرة لتسهيل طرق التواصل
  • يمكن للمشاركين التواجد بالإسكندرية مساء الخميس والإقامة بالفندق بدءا من مساء الخميس لمن يرغب
  • يسمح فقط بوجود فردين على الأكثر لكل مبادرة، ويُفضل فرد واحد عن كل مبادرة
  • سنرسل لكم بيانات الفندق وعنوانه في رسالة مستقلة بعد معرفة وحصر لائحة المشاركين النهائية
  • مرفق قائمة المدعويين بأرقام تليفوناتهم والبريد الإلكتروني لمزيد من التواصل الفعال
  • مرفق جدول فعاليات يومي الورشة
  • عنوان مركز الصندرة - طريق الحرية " شارع ابو قير " جناكليس رقم 681 الدور الأول


مع تحيات فريق أضِف، والصندرة و IMS

للإستفسار: 01121147008

رقم 143- شارع 8- المقطم

تليفون: 202/25041428


دعوة رسمية للمدربين

القاهرة في: ... يناير 2013

الأستاذ ...المحترم

نيابة عن مؤسسة الدعم الدولي للإعلام (IMS)،ومؤسسة التعبير الرقمي العربي (أضف) أدعوكم لحضور لقاء الاعلام البديل الثاني/ للراديو، الذي يتم تنظيمه يومي الجمعة والسبت 1 و2 فبراير 2013، بهدف الجمع بين المنظمات العاملة بمجال تنمية الإعلام والقائمين على تنفيذ المبادرات الإعلامية الناشئة والناشطة في محافظات مصرالمختلفة، خاصة في مجال الراديو، مثل الإسكندرية، الدقهلية، الغربية والشرقية والفيوم وأسيوط وغيرها من المحافظات. والورش التي ستعقد ستكون ورش إنتاجية فنية تشمل التدريب على فنون الإلقاء ورسم صور في أذهان المستمعين والتعرف على تجارب الدول المختلفة في المبادرات الإعلامية المستقلة.

وسيكون هذا الاجتماع امتدادا للتواصل الذي قد حدث يوم 11 أكتوبر 2012 الماضي والذي كان فرصة للتواصل مع المنظمات الأكثر نشاطا في العمل على تطوير وسائل الإعلام على الصعيد المحلي وخاصة وسائل الإعلام التي تعمل خارج العاصمة. نطمح من خلال هذا اللقاء إلى مناقشة الموضوعات التي تم الإتفاق عليها في الاجتماع الأول ولنتبادل المعلومات بخصوص ما تم خلال الأشهر الماضية منذ أخر اجتماع، التطورات، العقبات والفرص الضائعة الناجمة عن العمل المحلي في المحافظات وكيفية الاستفادة من التجارب السابقة، والتعرف على تجارب البعض من أجل الحصول على رُخصة إذاعة FM حُرة. إضافة إلي ذلك، سيوفر اللقاء إمكانية تطوير وتوسيع الشبكات الاجتماعية القائمة وإيجاد سبل للتعاون بين مختلف المبادرات وتنفيذ ذلك خلال اليومين المشار إليهما وإنتاج عدد من الساعات الاذاعية في ستوديو يتم بناءه وسننتهى منه على موعد الاجتماع. وذلك من أجل تحفيز المشاركين على الانتاج التشاركي.

تُعقد الفعالية في مركز الصندرة الثقافي، طريق الحرية "شارع ابو قير" جناكليس رقم 681 الدور الأول.


سنرسل لكم أول الأسبوع القادم أجندة عمل الاجتماع وجميع المعلومات التنظيمية المتعلقة، مع الاخذ في الاعتبار أننا سوف نتكفل بتكاليف سفركم، وإقامتكم في الاسكندرية إذا تطلب الأمر. نأمل في الحصول على موافقتكم الحضور قبل يوم 30 يناير 2013 على الأكثر من أجل التنظيم المناسب. نتطلع إلى مشاركتكم،


مع خالص التقدير،

الرسالة اللوجيستية

الثلاثاء 29 يناير 2013

أعزائي المشاركين

أشكركم على تلبية دعوتنا للمشاركة في اجتماع الإعلام البديل الثاني / للراديو بالإسكندرية، الذي سوف يُعقد يومي 1 و2 فبراير 2013 في مقر مركز الصندرة الثقافي.

وهذه هي التفاصيل اللوجستية للاجتماع :

السفر: اختاروا طريقة السفر التي تناسبكم كل على حسب ظروفه، حيث يمكن إستقلال القطار أو الميكروباص، مع العلم أن منظمي الاجتماع سيغطون تكاليف السفر ولذا نستمحيكم الاحتفاظ بالتذكرة في حال توافرها لتحصلوا على قيمتها بعد وصولكم بالسلامة.

الإقامة: سيتم تغطية مدة إقامتكم بالفندق خلال مدة الورشة (ثلاث ليالي 31 يناير و 1 و 2 فبراير). يرجى ملاحظة إن أي رسوم إضافية بالفندق بما في ذلك مكالمات الهاتف/ لفاكس وغسيل الملابس وميني بار وخدمة الغرف أو تمديد الإقامة في الفندق بعد الفترة المحددة عاليه، يتحمل النزيل تكاليفها.

عند وصولكم للأسكنرية استقلوا سيارة أجرة للفندق في محطة الرمل كل على حسب تسكينه في الجدول المرفق، حيث سيتم تقسيم مجموعة المشاركين على فندقين هما:

اسم الفندق: كريون Crillion Hotel

العنوان: 5 ش أديب إسحاق من تقاطع ش 26 يوليو، محطة الرمل، الاسكندرية

التليفون: 03/4800330 03/4807340 03/4814604


اسم الفندق: يونيون Union Hotel

العنوان: 164 ش 26 يوليو، محطة الرمل، الإسكندرية

التليفون: 03/4807312 03/4807537 03/4807771


العشاء: عشاء يوم 31 يناير سوف يكون بالفندق لكل المسافرين من المحافظات بالاتفاق مع الفندق حتى نوفر لكم الراحة لتكونوا جاهزين ليوم عمل شاق يبدأ من اليوم التالي. فندق كيريلون سيقدم لكم العشاء، بينما من سيقطنون في فندق يونيون سوف يُطلب لهم العشاء ديليفري.

مكان انعقاد الورشة: سيتم عقد الورشة في مقر مركز الصندرة الثقافي

العنوان: طريق الحرية "شارع ابو قير" جناكليس رقم 681 الدور الأول.

الانتقال اليومي: سنوفر حافلة للإنتقال يومي 1 و 2 فبراير في تمام الساعة 9 صباحاً من الفندقين إلى مقر الصندرة ومن مقر الصندرة إلى المطعم الذي سنتناول فيه العشاء في نهاية اليوم. لذا نرجو التجمع في بهو الفندق من الساعة 8.30 صباحا وسوف يكون في انتظاركم كل يوم في بهو الفندق إيزيس خليل المسؤول اللوجيستي من الصندرة وعمرو جاد مسئول الإعلام بـ أضِف.

لغة الورشة: إن اللغة الرئيسية للورشة هي العربية وستتوفر ترجمة إلى العربية لحوار المشاركين الأجانب.

الأدوات التكنولوجية المستخدمة: -يُفضل أن يُحضر كل مشارك أدواته للتسجيل والتي يسهل حملها ولا تكن عليه عبءا (لاب توب - ميكروفونات تسجيل - كاميرات للتسجيل .... إلخ

جروب المجموعة على الفيسبوك: http://www.facebook.com/groups/279056118877548/ نرجو من الجميع الإنضمام للجروب.

الهاشتاج على تويتر: #الإعلام_البديل، مع ملاحظة الهمزة بالأسفل.. وذلك لمن يرغب في التغريد خلال الورشة.


للتواصل:

إيزيس خليل - الصندرة - isiskhalil86@gmail.com

عمرو جاد - أضِف - amr.gad@arabdigitalexpression.org

نحن نتطلع إلى الترحيب بكم في الإسكندرية.

تقرير ما بعد الورشة

الإعلام البديل وروافده المختلفة ما بين المسموع والمقروء والمرئي هو إعلام له مستقبل يبحث عن ذاته، له موضوعات وإهتمامات تختلف ماهيتها من مؤسسة لأخرى، في الماضي كان الإعلام وسيلة للإخبار وتنوير المجتمعات، وظهر في الأساس من أجل المعرفة ومحاولة إيصالها للمواطنين بطريقة سهلة ويسيره. فكانت الكتابة هي أولى الوسائل لإخبار الناس.


لم تكن الوسيلة مُعضلة ولكن كان المحتوى هو الأساس،.. المهم المواطنين .. هل يهتمون بما يُكتب؟ هل هم يشعرون بالرضا مما يتعرضون له من معلومات؟ .. هل المحتوى يلبي رغبات المتلقيين؟.. كان المحتوى والمُتلقي هما الأساس بعدها تأتي الوسيلة والطرق المستخدمة لتوصيل المعلومة في المراتب الثانية.

فلنتحدث في تلك المساحة الفكرية عن ثلاث موضوعات مهمة متعلقة بالإعلام البديل – وخصوصا الوب راديو والذي كان يدور حوله نقاشا ثريا يومي 1و2 فبراير من العام 2013 في إحدى ورش الإعلام البديل التي بدأتها أضِف مؤسسة التعبير الرقمي العربي مع مبادرة الإعلام الدولي IMS في شهر أكتوبر من العام 2012.


هذه النقاشات ثلاثاً مزدوجة المعني والمواجهة، أولاَ الوب راديو في مواجهة الراديو الكلاسيكي، ثانياً الإعلام البديل في مواجهة الإعلام التقليديـ ثالثاّ المركزية في مواجهة المحلية.....!


هل راديو الإنترنت راديو حقيقي؟، سنتطرق في سياق متابعتنا لهذة النقطة الجوهرية إلى المحتوى ودرجة التشابهه والاختلاف ما بين محتوى إذاعات الوب راديو الحالية مع محتوى ما قبل يوم 31 مايو عام 1934، ذلك اليوم الذي بدأ فيه إرسال أول محطة إحتكارية إذاعية وكانت بداية للإذاعة المصرية الرسمية.


بداية، الراديو هو اختراع كلاسيكي بدأ عام 1901 مع نجاح "ماركوني" في صنع أول جهاز استقبال لاسلكي تطور بعدها لتصبح هناك أول محطة إذاعية في عام 1906 ولم ينتشر هذا النوع من التواصل إلا في عام 1920، واهتم به المصريون مع بدايات عام 1930 ونشأت العديد من الإذاعات الأهلية التي بلغ عددها 11 إذاعية محلية. انتشرت هذه الوسيلة بشكل كبير لسهولة التواصل السريع عبر مسافات مختلفة باستخدام جهاز رخيص الثمن واحتماليه تواجده في أي مكان ومن مميزاته سهولة إيجاد البث وتوافر امكانيات الوصول إليه وعدم بذهل جهد ذهني في الاستماع إلى موجاته المختلفة ومحطاته المتعددة، ومع ذلك قد يعاني من سلبية التواصل في اتجاه واحد والذي تغلب عليه البعض في ذلك الوقت بتلقى ردود الفعل بالإتصالات التليفونية قبل أو بعد البرامج.


ولنقفز قفزة هائلة لنتحدث عن الوب راديو الذي يعتبره البعض ليس راديو حقيقياً!! ….


لأن عمليه الوصول إليه ليست سهلة؛ بل على العكس يجب على المستمع كتابة اللينك الخاص بالراديو بطريقة صحيحة حتى يستمع لمحتواه، كما أن إمكانايات الوصول له أقل من الراديو الكلاسيكي فهو يحتاج للإنترنت الذي قد لا يكون متوافرا في أماكن فقيرة أو غير مدعومة بشكبة الإنترنت لأن الإنترنت في مصر لا يستخدمة سوى 35% من السكان طبقا لموقع وزارة الإتصالات1، وطبيعة الراديو كوسيلة إعلامية هدفها الوصول للفئات الأكثر تهميشاً، ومن ناحية أخرى المستمع يبذل جهدا كبيرا في الوصول للمعلومات الترفيهية أو العلمية أو الفكرية التي يعرضها الوب راديو، وبالتالي الوب راديو هو شكل مختلف تماما عن الراديو الكلاسيكي سواء في البث وطريقته وشكل المعرفة وطبيعتها وطبيعة جمهورها المقدمة له.


ويقول مسيرة عبد الحق تقني ومهتم بالمعرفة الحُرة "إن هذه الآليات أو الوسائل تُتيح مساحات صوتية لتستوعب عدد لا نهائي من المحطات الإذاعية الموجودة على الموجات الطويلة والمتوسطة والقصيرة وكذلك الإنترنت به تجارب لمساحات صوتية واقعية تُستخدم على اليوتيوبYouTube الذي يحتوي على ملفات صوتية ومرئية أو على SoundCloud المتخصص في الملفات الصوتية بالأساس؛ ومن ثم يجب علينا تسمية الوب راديو بمسمى مغاير تماماً لما هو عليه لأنه مختلف في الأساس عن الراديو التقليدي وما هو إلا بث تسجيلي أو مباشر لمحتوى صوتي عبر الإنترنت".


المعضلة الحقيقية هي هل يستوعب الانترنت عمق الانتاج المعرفي والفني الصوتي كونه وسيلة مرئية أيضا من شأنها أن "تشوش" علي قدرتنا في رسم صورة بالصوت؛ وهذه المهارة بالأساس أحد أعمده الراديو الكلاسيكي و قدرته علي الاستمرار بالرغم من الثورة المرئية المصاحبة لحياتنا. كيف نظل نفكر في الراديو كصوت مصاحب لنا في حياتنا و معاركنا اليومية وهو قادر علي جذب حواسنا بدون وجود صور مادية؟!


ثنائية الإعلام البديل في مواجهة الإعلام التقليدي، تلك النقطة الثانية التي يجب أن نعترف أنه مع بدايات وسائل التواصل الجماهيرية لم تمحو وسيلة الأخرى بل تعايشوا معا وقاموا بترتيب مكانتهم في عقول وأذهان الناس على اختلاف طبيعتهم وبقى المحتوى أو المعرفة هي المتحكمة في استقطاب جمهور المُتلقيين؛ إن حظيت بجودة معرفية عالية إهتموا بها وإن كان المحتوى ضعيف غير مُطعم بالمعرفة الجادة.. ذهبت سُدى ولم يهتم بها أحداَ. فالمحتوى المعرفي تضاعف آلاف المرات بعد الثورة الصناعية والذي يتضاعف بشكل رهيب أكثر مما توقعه الجميع مع الثورة التكنولوجية، ومع ذلك قد يتواجد في الوسائل الإعلامية محتوى غير جيد يجذب الناس ولكنهم يعرفون أنه لا يرتقى لما يرغبون ولكن في نفس الوقت منجذبون له لأنه لا يتعالى على ثقافتهم ويقدم ما يرغبون بطريقة سهلة ويسيرة تتفق مع طريقة تفكيرهم.


وربما نعتقد أن هناك تشابة بين الإعلام البديل في القرن الماضي وخصوصا الإذاعات الأهلية والإعلام البديل متمثلا في الوب راديو في وقتنا الحالي، فبداية الإذاعات الأهلية كان عبارة عن مبادرة فردية من مواطنين مصريين يحاولون إقتحام هذا المجال الجديد بإذاعة مقتطفات تمثيلية ومسرحية للأدباء العالميين وكذلك مقاطع موسيقية تسجيلية لمجموعة من الفنانين في ذلك الوقت مثل "صالح عبد الحي" و"نجاه علي" أو مجموعة من التواشيح والطقاطيق الغنائية المختلفة، ما يهُمنا في ذلك النقاش هو المبادرة من المواطن الذي يشعر أن لديه معرفة أو رغبة في مخاطبة الناس، ومشاركتهم في معرفة أو أغنية أونقاش أو غيره من الأفكار تُعد هي نفس الطريقة والدافع الذي انتشر من أجله الوب راديو في عصرنا الحالي.


كذلك البدايات وجودتها تُعتبر متشابة بمعني؛ عندما بدأت الإذاعات الأهلية في عام 1932 وإنتشارها في مصر كانت الإذاعة معتمدة على غير المحترفين غير المتقنين لأدوات الإلقاء الجيد ولكن مع مرور الوقت زادت جودة المعرفة المعروضة وجذبت المزيد من المستمعين وإنتقل المذيعون من محطة لأخرى من أجل الرغبة في الوصول لجمهور أكبر طبقا لجودة البث وقوتة وزادت عدد تلك الإذاعات لتصل إلى 11 إذاعة أهلية تستحوذ على إهتمام المصريين وكذلك جيرانهم من الدول العربية، كمثال المذيع "مُحرم أحمد” وهو أحد المذيعين الذين نزلوا ضيوفاً على أكثر من راديو بدأ مع إذاعة "سابو” ومنها إلى "الأمير فاروق” إلى "وادي الملوك” وإلى غيرها من الإذاعات يقدم صور تمثيلية ومقاطع من مسرحيات لمؤلفين عالميين، فعلى الرغم من عدم الدقة والتجويد في النطق إلا أنه مع مرور الوقت وقدرته على التدريب وإستيعاب الأخطاء وتحسين قدرته على الإلقاء إنتقل بناء على ذلك من إذاعة لأخرى تختلف قوة بثها من واحدة للأخرى حتى وصل لإحداها تمتلك قوة بث تصل لفلسطين كما ذكر في كتابه وبالتالي إنتشر جمهوره وكبر على مدار عامين من العمل في الإذاعات الأهلية في الفترة من 1932 حتى يوم 29 مايو 1934 يوم إنهاء عمل الإذاعات الأهلية في مصر2.


كذلك الوب راديو في مصر الأن وكثرة العدد وكثرة الراديوهات المنطلقة من المحافظات كُلاَ منها لديه أهدافه وموضوعاته الخاصة التي يهتم بها وغالباً بعضها يهتم بالقضايا المحلية، وهذا ينقلنا مباشرة على الموضوع الثالث الرئيسي والذي يتحدث عن ثُنائية المركزية والمحلية.


مع ثورة 1952 تحول الإعلام للمركزية الشديدة التي تُخالف تماما لما كان يحدث قبل هذا التاريخ حيث كان الإعلام المصري يتمتع ببعض اللامركزية من خلال الصحف التي كانت تظهر ويكتبها المواطنون على مناديل الورق ويوزعونها على الجماهير وكذلك الإذاعات الأهلية والتي توقفت عن البث يوم 29 مايو1934 لتبدأ الإذاعة المُحتكرة يوم 31 مايو عام 1934. مع هذه المركزية الإدارية للمحتوى الصادر عن الإعلام التقليدي في ذلك الوقت بدأت تعاني المدن والمراكز المحلية من الاهمال وعدم مناقشة المشاكل والموضوعات التي يعانون منها بشكل موسع مثلما تُناقش الموضوعات الأخرى في العاصمة أو مركز الدولة. كانت الإذاعات الأهلية تحاول أن تُنشأ تعددا في مصادر المعلومات وهذا ما حاولوا الحفاظ عليه لاخر فترة حيث اتحد الـ11 إذاعة أهلية وأوقفوا البث لفترة قصيرة وقاموا ببث مشترك اعتراضا على قرار الحكومة بوقف الإذاعات الأهلية لتكون هناك إذاعة رسمية حكومية واحدة فقط ولكنهم لو ينجحوا في ضغطهم على الحكومة وقتها.


تقول لينا عطا الله، صحفية بجريدة Egypt Endenpendent "الرغبة في التعددية ونبذ المركزية يظهر بعض الشيئ في الوقت الحالي مع الوب راديو، ولكن الفكرة هنا ماهية المحلية هل هو جذب جمهور واسع عن طريق اعادة انتاج منطق المركزية و لا هو محاولة حقيقية للاشتباك مع قضايا محلية و وضعها علي الخريطة الوعي العام. هل يمكن للصحافة المحلية ان تقهر مفهوم ان الثورة لا تنجح الا اذا قامت العاصمة؟.......

إنها أسئلة متشعبة ومعقدة للغاية وإن كان لابد من التأكيد على محلية المحتوى... الذي يجب أن يكون متوافقا مع الجمهور المستهدف المنتمي للمكان الذي يبث منه الوب راديو، كما أن الوب راديو يجب عليه أن يتذكر أن مجرد منافسة الإعلام التقليدي بهذا الشان ولو مؤقتا على الأقل في بدايات كل وب راديو قد يكون هو الخاسر في معركة غير متكافئة للحصول على ثقة الجمهور. لذا على كل ناشطي الوب راديو عدم التفكير في منافسة الإعلام التقليدي ولو مؤقتا حتي يكتسبوا الخبرة التي تؤهلهم لذلك بدلا من الطرح أرضا من الجولة الأولى للمنافسة”.


لكن الشيء الأكثر إلحاحاً في تلك النقطة التي تتناول المحتوى بالبحث والتدقيق، هل يعتمد الوب راديو على المحتوى الجذاب غير الدقيق لجذب آذان المستمعين أم عليهم التدقيق في المعلومات ليبنوا ثقه الجمهور والمستمعين بمرور الوقت. لأن الحصول على تلك الثقة من الجمهور لا تظهر بشكل مفاجيء ولكن بالصدق والدقة والاستمرار في انتاج محتوى معرفي قيم.


خلافاَ لتلك النقاط الثلاث مزدوجة التشعب، تناولت ورشة الوب راديو الخطوات التي بدأها مجموعة من ناشطي الإعلام لمحاولة الوصول إلى البث عبر موجات الـ FM ، فبعد نقاشنا الذي أكد على أن الوب راديو مختلف تماما عن الراديو التقليدي وما يُبثه ما هو إلا مجرد بث صوتي عبر الإنترنت، وأن الراديو الحقيقي يجب أن يستغل أدوات الراديو الكلاسيكي حتى يستحق لقب راديو.


بالفعل بدأت مجموعات عِده المحاولة للحصول على تردد على موجة FM ليكون راديو حُر مستقل بعيد عن تحكم السُلطة، منها حملة ”موجة حرة“ أطلقتها مؤسسة بكرة للدراسات الإعلامية والحقوقية تهدف للعمل على إتاحة موجات FM وأن يكون إنشاء الإذاعات عن طريق الإخطار دون قيود أو تعقيدات فى ذلك. التحول من احتكار الدولة إلى إعلام شعبي يتيح إقامة إذاعة حتى ولو لكل شارع. ويتم ذلك عن طريق حملة توقعيات للمهتمين بإنشاء إذاعات. حملة توعية عن أهمية الإذاعات وإتاحتها للمواطنين. العمل مع منظمات المجتمع المدني المهتمة بحرية وسائل الإعلام. إرسال إنذار إلى إتحاد الإذاعة والتليفزيون للمطالبة بتخصيص موجة إذاعية. والطعن على قرار ماسبيرو أمام مجلس الدولة.


أما عن اتجاهات الحكومة وتعليقها على تلك المطالب أن تقديم تلك الخدمة الخاصة بفتح ترددات للجمهور صعب جدا في المرحلة الحالية حيث من المنتظر أن تقوم الحكومة بطرح 5 تردات واحد للمؤسسة العسكرية وأخرى للإعلام وواحدة لوزارة الداخلية وإثنتين لرجال الاعمال والشركات...!!!!


هذه بعض الأفكار التي تمت مناقشتها يومي 1و2 فبراير في الإسكندرية في الورشة الثانية من ورش الإعلام البديل والتي بدأت الأولى منها في شهر أكتوبر الماضي للعام 2012، حيث استضاف الورشة مركز الصندرة الثقافي، نتقابل مرة أخرى في الورشة الثالثة المتظر عقدها بعد 3 شهور. ورش الإعلام البديل تُنظمها أضِف "مؤسسة التعبير الرقمي العربي” وبتمويل من مبادرة الإعلام الدولي IMS.

1موقع وزارة الإتصلات المصرية، http://www.mcit.gov.eg/Indicators/Ar/Ind_Internet.aspx

2تسمعون الأن ، مُحرم أحمد، (درا المأمون، شبرا، ط1)،

الجدول المقترح

مقترح لجدول أعمال ورشة ع الهوا للراديو يومي 1-2 فبراير

الاسكندرية

اليوم الأول 10:00 – 10:30 تسجيل حضور

10:30 – 11:00 لعبة دايرة التعارف (أستخدام ألعاب للتعارف مثل: لعبة تبادل السيرة الذاتية – لعبة كورة وصورة – لوحة انا مين )

11:00- 12:00 مبادئء في المحتوى

12:00 – 12:30 شاي وممكن بسكويت

12:30 – 2:00 تبادل خبرات (ورشات موازية نتعلم خلالها مهارات من بعضنا البعض

(هنطلب من خلال الايميل من كل منهم الخبرة التي يمكن ان يقدمها لباقي المجموعة في 10 دقائق ليس اكثر)

2:00 – 3:00 غداء وراحة

3:00 – 4:00 عن خريطة البرامج – الإلقاء والتقديم

4:00 – 5:00 تدريب جماعي على الكتابة والألقاء (ألعاب) ( واثناء هذا التدريب من الممكن البدأ في النزول للشارع و التسجيل سواء خارجي أو داخلي )

عشاء بعدها استكمال العمل للبرامج التي نعدها

اليوم الثاني 10:00 -10:30 تجارب مختلفة لراديوهات من العالم

10:30 – 11:00 انطباعات ( من الهام جدا في بداية اليوم الثاني هو أعطاء مساحة للحضورة من خلال لعبة الكرة للتعبير عن انطباعاتهم توقعاتهم نحو اليوم الجديد وتسجيل هذا فى نقاط صغيرة تعلق على الحائط )

11:00-12:00 تكنيك التسجيل والبث – العزل

12:00-12:30 شاي وممكن ساليزون

12:30 – 2:00 أحنا والقانون

2:00 – 3:00 غدا وراحة

3:00 – 4:00 وفي النهاية هنعمل ايه (التجهيزات النهائية من اجل الحلقة الجماعية التي سيقوم بالعمل عليها الفريق ككل)

4:00 – 6:00 خبرات ووداع (قبل العشاء تبادل انطباعات عن الورشة ونتائجها )

عشاء بعدها استكمال العمل على البرامج التي نعدها ثم نشرها


الجدول الذي تم تنفيذه

اليوم الأول

10:30 – 11:00 لعبة دايرة التعارف

(أستخدام ألعاب للتعارف مثل: لعبة تبادل السيرة الذاتية – لعبة كورة وصورة – لوحة انا مين : وتم استخدام لعبة السيرة الذاتية)

11:00- 12:00 علم وتعلم (حدد الحضور الموضوعات التي يرغبون في تعلمها وتعليمها للأخرين - تحديد المشاريع التشاركية التي قاموا بتغطيتها إعلاميا من خلال الوب راديو)

12:00 – 1:00 شاي وممكن بسكويت - وصلاة الجمعة

1:00 – 4:00 تبادل خبرات وإنتاج ساعات إذاعية ورشات متوازية

  • تعليم وتعلم المونتاج والتحرير والإلقاء وهندسة الصوت وتحريره
  • التعرف على الوضع القانوني للراديو
  • عرض تجارب لبعض المبادرات الناجحة مثل "أنا مباشر" للبث عبر الموبايل
  • إنتاج ساعات إذاعية تتناول موضوعات التحرش الجنسي ومواجهته، ومطالب جماهير مليونية الخلاص، وأوضاع الصيادين المهمشين وغيرهم من الفئات الغير منتمون لنقابات

4:00 – 5:00 غداء وراحة

5:00 – 6:00 مناقشة نتائج اليوم الأول

7:00 – 8:00 عشاء


اليوم الثاني


10:30 -3:00 لُعبة المطياف للتعرف على اتجاهات نشطاء الإعلام تجاه ثلاث موضوعات متوازية

  • الوب راديو في مواجهة الراديو الكلاسيكي
  • الإعلام البديل في مواجهة الإعلام التقليدي
  • المركزية في مواجهة المحلية

وفي نفس الوقت تنفيذ مناقشة متوازية بالتبادل بينها وبين لُعبة المطياف عن طرق الضغط المُثلى من أجل الحصول على موجات الـ FM الحُرة


3:00 – 4:00 راحة وغذاء

4:00 - 6:00 بالتبادل التعرف على كيفية بناء ستوديو صوت وطرق العزل - برامج تحرير الصوت وكيفية البث

7:00-6:30 شاي وممكن ساليزون

7:00 – 8:00 تقييم الورشة من جانب النشطاء

8:00 – 9:00 عشاء


الميزانية المقترحة

البند التكلفة العدد الإجمالي
ستوديو 50 20 1000
بناء ستوديو 15000 1 15000
معدات ستوديو 0
كمبيوتر 12000 1 12000
كارت صوت 3000 1 3000
ميكروفونات 800 2 1600
كابلات و اكسسوارات 2000 1 2000
ايجار معدات 0
عرض 250 6 1500
صوت 1000 2 2000
فيديو 250 4 1000
الصندرة 1250 2 2500
تنسيق 200 5 1000
مترجم 250 2 500
قطارات 90 40 3600
انتقالات 400 2 800
اكل 0
بريك 15 80 1200
غذاء 35 80 2800
عشاء 85 80 6800
الاقامة 30 90 2700
الاجمالي العام 66000

تقسيم عمل

  • ارسال Email للمجموعة يوم 15 يناير (عمرو)
  • الاتصال بهم وتأكيد الحضور يوم 16 يناير (نهال)
  • الموعد النهائي لتأكيد الحضور يوم 20 يناير - محادثتهم مرة أخرى (نهال)
  • وصف تفصيلي لجدول الأعمال (ايزيس)
  • الترتيبات اللوجيستية: مترجم - حجز فندق - وحدة مونتاج - باص - البريك والغداء والعشاء - احتياجات المدربين (ايزيس)
  • التواصل مع توربين (المدرب) والتواصل بشؤون ميزانية الورشة مع نورا أبو سمرة (رنوة قد قامت بذلك بالفعل)
  • مراجعة أسامي مجموعة راديو أون لاين مجموعة رشا حلوة ومحاولة اضافة ناس منهم للورشة (رنوة)
  • توفير محامي يتحدث عن الشق القانوني في الورشة مثل جمال عيد - عماد مبارك (رنوة)

قائمة الإتصال

ملف:قائمة الحضور والمعتذرين باللغة العربية.ods

ملف:Final Modifications English.ods

بالإضافة لقائمة الحضور من مبادرات ونشطاء الوب راديو، كان هناك فريق أضف وعدد من المهتمين بمجال الإعلام البديل:

فريق أضف:

رنوة يحي: مسئولة عن تيسير اليوم الأول للورش حيث بدأ اليوم باجتماع سريع بين أعضاء أضف والصندرة ومبادرة الإعلام الدولي لمناقشة سير اليوم وكيفية تغيير الجدول المُعد مُسبقا بناءً على رغبة الحضور والمهارات التي يرغبون في تعلمها، والمساعدة على تقسيم الحضور خلال الورش المتوازية التي كانت تتم في نفس الوقت، وأشارت من خلال تقديمها للورش المتوازية أن الأساس في التجمع هو التشارك والاتفاق على أفكار يمكن العمل بصددها لكي تكبر وتنمو بشكل تطوري ويجب أن نركز في تعاملنا الأسباب العامة والشخصية والتي تكون دافعا لظهور تلك الأفكار.


علي شعث: كان مسئولا عن التيسير لليوم الثاني وذلك من خلال لُعبة المطياف، وكانت الأسئلة تدور حول ثلاث موضوعات ثنائية الأوجه تتعلق بـ الوب راديو في مواجهة الراديو الكلاسيكي، ثانياً الإعلام البديل في مواجهة الإعلام التقليدي، ثالثاّ المركزية في مواجهة المحلية، وكان الهدف من ذلك التعرف على اتجاهات الحضور تجاه تلك الموضوعات المهمة من خلال معرفة موقف النشطاء منها ويمكن تقييم الحضور ومعرفة مدى ملائمة تواجدهم وتعاملهم مع كم الأفكار والمعلومات والطرق المبتكرة لخلق الموضوعات المطلوب مناقشتها وطرحها للناس من خلال برامجهم الإذاعية. وكانت المناقشات ثرية للغاية بسبب اختلاف الرؤى وتضاد المفاهيم التي نناقشها بدءا من نقاط الاتفاق والاختلاف بين الوب راديو والراديو التقليدي ودرجات الحفاظ على الحيادية ومدى أهميتها في بناء الثقة بينها وبين الجمهور، ومدى أهمية المحلية في مناقشة الموضوعات التي يهتم بها جمهور كل محطة إذاعية أو وب راديو. وأيضا الطرق الاستفادة من مزاياالوب راديو والراديو على موجة الـ FM.


ميسرة عبد الحق: أحد أعضاء أضف، ساعد في تيسير التعرف على المشاركين ببعضهم البعض خلال 60 ثانية لكل فرد يعرض فيه ما هو مهتم به وما يقوم بتنفيذه على أرض الواقع، قام ميسرة أيضا بالمساعدة في جمع الأفكار التي رغب الحضور في مناقشتها وتقسيمها ما بين مهارات عمليه وأخرى أفكار موجودة بواقعنا ومشاكل مهمة يواجهونها ويرغبون في مناقشتها لإيجاد حلول لها. كذلك قام ميسرة بعقد ورشة جانبية تحدث فيها عن ماهية الوب راديو وصفاته وما هي نقاط الإتفاق والاختلاف بينه وبين الراديو الكلاسيكي التقليدي. وتم مناقشة تلك النقطة وكان هناك أفراد يؤكدون على أن كلا منهما مختلف عن الأخر ولابد لمزيد من التميز أن يكون الوب راديو متخصص أكتر في بعض الموضوعات أو الأفكار ذات السياق الواحد حتى يعطي مزيد من الزخم للمحتوى الصادر عنه.


عمار: المسئول التقني الذي قام بتجهيز البنية التقنية لاستوديو صوت مركز الصندرة الثقافي. كما ساعد في شرح كيفية بناء الاستوديو وعزله واستخدامه لنشطاء الوب راديو.


جيهان شعبان: قامت بتيسير وتسهيل التواصل بين الحضور وكافة أفراد الفريق المنظم مع بعضهم البعض ممن ينتمون إلى أضف أو الصندرة أو مبادرة الإعلام الدولي.


عمرو جاد: التوثيق الإعلامي صوتا وصورة.


المدربين


لينا عطا الله رئيس تحرير Egypt Independent: قامت بتنظيم وقيادة المجموعة التي كان لديها رغبة في مناقشة أوضاع الصيادين المهمشين الغير منخرطين في نقابات ترعي مصالحهم، كما أنها كانت تتناقش معهم في الجزء الخاص بمفهوم المحلية، هل هو خاضع لطبيعة المحتوى أم للمكان الذي يٌيث منه الراديو، وكان هناك ميل أكثر للمحتوى وطبيعته المحلية فكانت فكرة إلقاء الضوء على الصيادين وأحوالهم المعيشية كجزء من المجتمع المحلي السكندري. كما قامت بتيسير ورشة عمل عن الكتابة الإذاعية المبدعة وطرق جذب المستمع بالمحتوى المكتوب والذي يُلقى على مسامعه.


نور محمد فهمي من الشبكة العربية لحقوق الإنسان: محامي وتناول خلال الورشة التي قادها الوضع القانوني للوب راديو وكيفية الضغط من أجل موجة FM حرة غير خاضعة للسلطة.


رشا حِلوة: إذاعية ومهتمة بالوب راديو من فلسطين، حاولت من خلال المجموعة التي كانت تُيسر أعمالها مناقشة الخطوات القانونية المطلوب اتخاذها بخصوص موجات FM والتحول لراديو رسمي من أجل جمهور أكبر، المحور الثاني تقنيات هندسة الصوت والبرمجيات الحرة واستخدامها في انتاج ساعات إذاعية، والمحور الثالث هو كيفية بناء ستوديو بتكاليف أقل، المحور الرابع متعلق بأصول تقديم برنامج إذاعي وطريقة كتابة الخبر الإذاعي وكيفية توصيل المعلومة للمُستمع. كذلك ناقشت المجموعة كيفية إطلاق فقرة إذاعية مباشرة تجمع عدد من إذاعات الوب تمثل اتحاد الإذاعات على مناقشة أفكار واحدة على الهواء على الأقل مرة واحدة بالعام. أيضا ساعدت رشا في تنظيم ورشة للبث المباشر قدمها إسماعيل توكل من مبادرة "أنا مباشر" ليتعرف الحضور من المهتمين بالبث المباشر على أهمية البث حتى ولو عن طريق كاميرا هاتف محمول وكيفية تنفيذ ذلك، كما تم بث بعض الورش مباشرة بتلك الطريقة وذلك حسابهم على موقع تويتر twitter.com/Ana_Mubasher وتلك بعض الورش التي قاموا ببثها مباشرة مثل الورشة القانونية http://bambuser.com/v/3341802 وعرض تجارب الأخرين وخطواتهم من أجل موجة FM حرة http://bambuser.com/v/3341802 و لُعبة المطياف http://bambuser.com/v/3341743 للتعرف على اتجاهات الحضور على ثلاث موضوعات ثنائية مزدوجة الأوجه والتي تعد تحديات فكرية هامة كان لابد من حسمها.


توربين برانديت: إذاعي دنماركي لديه خبرة بمجال الإذاعة بشكل عام ولديه خبرة ببعض التجارب الخاصة بالإذاعات الأهلية التي نشأت في دول أوروبا الشرقية وأمريكا اللاتينية وشرق أسيا، حاول في الورش التي قدمها التحدث عن الحيادية ومدى أهميتها من عدمه في الإعلام بشكل عام والإعلام البديل والوب راديو بشكل خاص. كذلك أهمية إستخدام اللغات في عرض التقارير والموضوعات من أجل مزيد من الانتشار في دول العالم المختلفة. كما تناول توربين بعض الملاحظات التقنية البحته سواء في أنواع الميكروفونات وطريقة التسجيل والميكسر وغير ذلك من المتطلبات التقنية. كما قدم توربين بعض الملاحظات والأساليب الخاصة بتكوين صور في خيال وعقل المستمعين من خلال طريقة الإلقاء وإحساس المذيع التي تجعل الصور تُخلق من خلال الصوت والإحساس.

قائمة المشاريع والساعات الإذاعية التشاركية المقترح انتاجها

  • خطر التحرش الجنسي بالمجتمع المصري وكيفية مواجهته: هذه المجموعة توجهت للشارع من أجل مناقشة الموضوع مع الجماهير. وكيفية إبتكار حلول غير تقليدية للحد من خطر التحرش على المجتمع، خاصة أن هناك هجمة من بعض التيارات السياسية لتأييد التحرش بشكل ضمني وغير مباشر من خلال عدم إدانة تلك الأفعال وعدم التحرك الفعلي بقوانين يتم تطبيقها لمنع التحرش والهدف الأساسي هو ترهيب الفتيات من المشاركة بمثل تلك المسيرات أو المظاهرات للحد من مشاركة المرأة في الفعاليات السياسية والثورة المصرية، وهذا الرأي هو خاص ببعض نشطاء الإعلام البديل تجاه القضية.


  • مطالب الجماهير في جمعة الخلاص: كانت الجماهير المصرية يوم الجمعة 1 فبراير 2013 قد نظموا مظاهرات أطلقوا عليها اسم "جمعة الخلاص"، وقد قرر مجموعة من نشطاء الإعلام التوجه لمناطق المظاهرات لتسجيل الهتافات والتعرف على مطالب الجماهير المشاركة بتلك المظاهرات وكيفيه تحقيق تلك المطالب. حيث توجه ناشطي الوب راديو لمسجد القائد إبراهيم بالإسكندرية وقاموابتسجيل ساعاتهم الإذاعية.


  • الفئات المهمشة الغير مقيدة بنقابات وخاصة الصيادين: توجهت المجموعة التي تترأسها لينا عطا الله رئيس تحرير Egypt Independent لمقابلة الصيادين ولكن الأمر لم ينتهي بنجاح.. بسبب تقصير بعض الأفراد في إنتاج تلك الساعات الإذاعية. وكانت أهم النقاط الأساسية التي كانوا يرغبون في مناقشتها، هل الصيادون لهم نقابة؟، وما هي تأثير أزمة السولار عليهم؟، وما هي مطالبهم من الثورة؟ ، هل شاركوا بالثورة؟ ما المشاكل التي يواجهونها؟.


  • ساعات إذاعية بث مباشر: اتفقت مجموعات من الحضور على بث ساعات إذاعية مباشرة من محطات وب راديو من محافظات مختلفة بشكل يشبه الفيديو كونفرانس ولكن بشكل صوتي لمناقشة قضايا محددة مسبقا ويتم جمع آراء الناس في كافة المحافظات والتعرف على طرق مكافحتهم للتحرش كلا على حسب ظروف محافظته وظروف وأماكن التي يكثر بها التحرش، أو مناقشة أي موضوع أخر يتم الاتفاق عليه مسبقا. وضرورة التحدث عن القضايا التي سيتم مناقشتها من جانب محلي وكيف ينظر كل مجتمع لمشاكله وكيف يبحثون عن حلول لها.


  • تدعيم فكرة الوب راديو: تحدث شباب الوب راديو عن كيفية تشجيع الجمهور للاستماع للوب راديو من خلال جذبهم بالمحتوى ويكون مختلفا عن السائد سواء بالتخصص أو بالفكرة المبتكرة، وكذلك النقاش مع الجمهور بالشارع حول مدى استفادته بمحطات الراديو التي يستمع لها وهل هو بحاجة لمحطات أخرى تناقش مشاكله المحلية التي يعاني منها في قريته أو مدينته بشكل أوسع وبشكل مركز.


  • أفكار متناثرة: اقترحت مجموعة العمل على تفعيل دور الإعلام البديل وترقيته لينافس الإعلام الرئيسي الذي يحصل منه المواطن على المعلومات التي يهتم بها بدلا من الإعلام التقليدي السائد، والتأكيد على أن المواطن هو فرد خبري وصحفي بالفطروة ومن حقه نقل الوقائع والأحداث التي تتصادف أمامه بمختلف الوسائل التقنية المتاحة، ومع التأكيد على أهمية إستقلال الإعلام عن سيطرة الدولة والضغط المجتمعي بخصوص الـ FM ، كما ابتكر الشباب فكرة تسمى "حدث وتعليق" تعطي الفرصة لكل فرد التعليق على الأحداث التي تحيطه وتؤثر عليه ويعلق عليها كيفما يراها، وفكرة أخرى بعنوان "شوشرة" هدفها تعريف المواطنين بكافة المصطلحات والقرارات التي قد تكون صعبة على الفهم من جانب المواطن من خلال أسلوب بسيط يناسب ثقافتهم وبيئتهم الاجتماعية مستخدمين في ذلك وسائل التواصل الاجتماعي ونشر تلك المعلومات مكتوبة في نفس وقت عرضها بث مباشر بالصوت لتلقى ردود الفعل والرد على الاستفسارات.


تقييم ورشة الإعلام البديل الوب راديو

اجتمع كلا من نورا أبو سمرة من مبادرة الإعلام الدولي IMS وعلي شعث من أضف يوم الثلاثاء 26 فبراير 2013 لتقييم ورشة الوب راديو والتي عقدت يومي 1و2 فبراير بالإسكندرية في مركز الصندرة الثقافي وكانت عناصر التقييم لما حدث كما يلي:

1- هناك تنوع كبير جدا بين الحضور، وهذا يكون ثري في حالات النقاش والجدل، ولكنه مُرهق جدا في حالات التدريب. ويجب علينا في المرات القادمة أن يكون لدينا تحديدا للأفراد التي ستحضر كلا على حسب احتياجاتها. فمثلا إن كنا سنناقش فكرة ما عامة مثل التحول لموجات الـ إف إم فلا مانع من التنوع. أما إن كان المحتوى سيكون به تدريب ونقاش في نقاط محددة وقتها يجب أن يكون الحضور مقسم على منطقتين مختلفتين.

2- هناك مجموعة من الحاضرين مهتمه بإدارة وتكوين راديو من أجل أنهم مهتمين بأن يكونوا جزء من الإعلام التقليدي ويقسمون مهامهم على أنهم رؤساء تحرير ونواب مديرين وغيرها من التقسيمات الإدارية التقليدية وأضف لا تهتم بهؤلاء، وهناك جزء أخر لديه رسالة ومحتوى وفكر يحاول أن ينشره وهؤلاء هم الأولى بالاهتمام. وأضف مهتمة بالتعامل مع الإعلام البديل ذو المحتوى البديل والذي يتعامل مع جمهور مختلف تطور أفكاره وتساعده أضف على تجويد محتواه. وتناقش معهم ماهية البديل في الإعلام والطريقة والمحتوى والجمهور والموضوعات. فإن كان رغبة الشباب فقط أنهم بدلاً من أن يكونوا On Air يتحولوا إلى Online فنحن مهتمين بهم جدا. مبادرة الإعلام الدولي تهتم بتطوير وتطور الإعلام التقليدي والبديل في ذات الوقت ولكن بالطبع الإعلام البديل يحصل على الإهتمام الأكبر في الفترة المقبلة لأنه لا يوجد في الإعلام التقليدي من يستحق المساندة والدعم. وإن كانت أضف ترغب في التركيز على البديل كمفهوم في الفترة المقبلة فلا مانع من ذلك.

3- هل نستمر كما نحن بشكل قطاعي بهذا الشكل، بمعني أننا نتعامل مع قطاع الراديو ثم نتفاعل مع الإعلام المطبوع ثم التليفزيون الموجود على الإنترنت كلا على حده، صحيح إن عدد المبادرات المعتمدة على الإعلام المطبوع قليلة ولكنها ليست نادرة فهناك مجموعات مختلفة ولكن نعمل بحث عنهم أكثر، وكذلك مبادرات تليفزيون الإنترنت وما هو محتواه وجمهوره.

4- هناك مجموعة من الأسئلة الأساسية المعتمده على طبيعة المحتوى ومحليته وطبيعة الجمهور والحياد وطريقته ومنافسة الإعلام التقليدي أسئلة كثيرة جدا، يجب الإجابة عنها بالعودة للوراء ومعرفة التجارب الأهلية في كافة المجالات الإعلامية سواء الإذاعية أو المطبوعة وهناك أطروحات وتجارب مهمة لمجتمعات إذاعية وإعلامية في أوروبا الشرقية وأمريكا اللاتينية والهند المطلوب إننا نستمع لهذه التجارب من مختصين.


5- في ظل هذا التنوع ما بين الحضور المستهدف يحق علينا أن نقيم مجموعة من الورش العامة التي تتناول مهارات عامة إعلامية تحتاج لتسجيل ورسوم مقترحة لمزيد من الجدية، وندعو لها شخصيات محددة للنقاش في موضوعات معلن عنها مسبقا.


6- كان التدريب المتعلق بانتاج ساعات إذاعية غير ناجح على الإطلاق بسبب اختلاف طبيعة الأفراد المشاركين واختلاف أهدافهم.


"الورش القادمة"


1- يُفضل أن نذكر فيما بعد أن العدد محدود ويُطلب من كل فرد أو مجموعة أو جهة أن يقدم نموذج مقترح للأفكار المطلوب مناقشتها ويطرح آراءه مكتوبه قبل استضافة الأشخاص المقترحة مع كتابة توقعاته على الورشة التي ستنظم قبل حضوره. العدد يُفضل ألا يكون أكثر من 30 فرد.

2- يجب أن تمتد الورش القادمة لأكثر من يومين قد تمتد لـ 3 أيام.

3- اذا اهتممنا بضرورة تنظيم ورش تدريب عملية للمهارات أو عن الجمهور المستهدف أو تاريخ الإعلام البديل وتجاربه والظروف المحيطة به سواء سياسيا واجتماعيا وقانونيا ومناقشة ما إذا كانت هناك نماذج واضحة ناجحة بخصوص هذا النوع فيتم عقدها قبل الورش التي ننظمها. بمعنى أن تكون مُصغرة جدا يتم عقدها في معمل الكمبيوتر الخاص بأضف أو الصندرة أو بوكس أند بينز أو ما إلى ذلك من أماكن، فتلك الورش لا تحتاج لتمويل كبير ولا تنظيم جبار، ولا تتطلب إقامة أو دفع مقابل للانتقالات. فنقول مثلا أننا تعرفنا على متطلباتكم بخصوص التدريب العملي وأننا سنعقده فمن مُهتم بالمحتوى ويبحث عنه سيهتم أكثر بالتسجيل والتواجد والحضور وليس لمجرد أنه تم ارسال دعوة له وفقط وهو يلبيهانه وإن كان من بينهم من يريد إقامة يستطيع الإقامة في غرفة أضف التي تستوعب 3 أفراد. وغالبا نستطيع استكشاف ذلك أول إبريل القادم للتأكد من الجدية والحماس الكافي.

4- ضرورة الانتقاء جيدا لمن يدير جلسات ورش الإعلام البديل سواء قانونيا أو مهنيا أو غيره من الموضوعات المطروحة للنقاش. عندهم كاريزما أكبر مثل جمال عيد، عمرو غربية ... إلخ.

5-نستطيع تأجيل تناول الإعلام المطبوع لحين إستكمال أولاد البلد إصدار مطبوعاتهم الجديدة، وحتى تصل تجربة جريدة "أهل اللواء" لنوع من النضوج.

6- إذا الورش الجديدة أولها يكون عن الراديو وذلك أوائل شهر مايو ويكون منظم جدا جدا معتمدا على الضوابط السابقة بدءا من التدقيق في الاختيار وكتابة مقترحات فكرية من الشباب المنتظر حضوره وكذلك يكون محتوى الورش على أعلى مستوى من الجودة ويكون التقديم أول إبريل، بعدها مطلوب عمل بحث على مبادرات التليفزيون على الإنترنت على أوسع نطاق لمحاولة تنظيم ورشة مع بداية شهر يوليو والتي ستكون بداية للتعارف وتحديد اتجاهاتهم وأفكارهم ووضع محددات للطريق فيما بعد، وبعدها عندما نصل إلى 10 أو 12 مبادرة في مجال المطبوعات نكون مستعدين للعمل معهم.

7- تقرير مالي وعملي بخصوص ورشة الإسكندرية وما تم قبلها أي الورشة الأولى التي كانت في أضف عن طريق ملف محدد العناصر ترسله نورا لـ أضف.


تقييم جيهان شعبان

يجب علينا الاهتمام بالمفاهيم أكثر من المهارات العملية.

We have to stress on the concepts rather than the skills

يجب علينا ممارسة الدقة في الاختيار المرات القادمة

We have to be more selective in the future

يجب علينا استهداف نشطاء إعلاميين مهتمين بالاعلام البديل حتى وإن كانوا لا يسمون أنفسهم بذلك، بل يتضح إنحيازهم لخطوات الإعلام البديل من خلال ما ينتجوه ويختلف كل الأختلاف عن ما يقدمه الإعلام التقليدي.

We have to target collective practicing a sort of alternative media even if they not noticing this and not people that they are naming themselves alternative media groups but in fact they are only tacking initiatives as the step to join the mainstream media or to be like it

ملاحظات تقنية

عمار يتحدث:

بدءاً أود الإعتذار لأنى لم أذهب الى ورشة الإسكندرية بجهوزية تامة. كان ينقصني بعض الوصلات لمعالج الصوت إم-أوديو ٤١٠. هذا كلفنا ٩٠ جنيهاً.


من أجل فعالية أكثر أقترح:

تأمين وسيلة اتصال بالإنترنت في الفندق/الاستوديو/المكتب/الشقة التي ستلقي بها المحاضرات


بالنسبة للمحاضرات/الندوات، يجب أن نذهب ونحن جاهزون بالمعدات والبرمجيات التي سنستخدمها. جهاز بروچيكتور مع الريموت وكابل الڤيجا الخاص به + سماعات صغيرة + زوج من سماعات الرأس، جهاز حاسوب محمول + جهاز راوتر يمكنه الإتصال بالإنترنت بتوصيل USB GSM Modem أيضا نحتاج زوج USB Memory Sticks لتوزيع الملفات/البرمجيات على الحاضرين


أقترح تخصيص حاسوب محمول وتجهيزه بالبرمجيات والملفات اللازمة على أن يكون استخدام هذا الجهاز مقصوراً على هذه الفعاليات


إذا كنا سنبدأ في استنساخ بنية الإستوديو الخاص بنا على نطاق واسع فمن الأفضل أن نقوم بتوحيد البنية.


بمعنى أن نستخدم نفس المكونات لأجهزة الحواسيب، نفس مجموعة البرمجيات الخاصة بالتسجيل/الإعداد، نفس معالجات الصوت، ونفس المعدات المجربة والتي نعرف بشكل جيد كيفية التعامل معها، هذا من شأنه أن يسهل من عملية استنساخ بيئة الإستوديو وأيضا يسهل مهمة الدعم الفني لهذه الاستوديوهات، كما أن هذا سيجعل مهمة تنصيب أو استعادة نسخة نظام التشغيل الخاص بأجهزة الاستوديو -من نسخة إحتياطية مُخزنة- أود أن أنصح هنا باعتماد معالج الصوت إم-أوديو سي٦٠٠ في البنى القادمة والإبتعاد عن أي معالجات صوت تعمل على مخارج Firewire


أعتقد أنه من غير الممكن تجهيز المكان بواسطتنا ثم تسليم المعدات وتدريب المتلقين عليها في جلسة لاتتعدي مدتها ثلاثون دقيقة. لابد لنا من إشراك فريق الإستوديو وتقني أو اثنين من نفس المدينة/الحي في عملية الإعداد والتشغيل بشكل يسهل تعرفهم على مكونات الاستوديو وكيفية التعامل معها. يفضل أن يكون التقنيون ممن لهم اهتمام بمجال الصوتيات


يجب الإخذ في الإعتبار تضمين أجهزة اتصال بالإنترنت مع الباقة التي نمنحها للمجموعات المشابهة. اتصال مستقر بالإنترنت من شأنه أن يسهل مهمة الدعم الفني عن بعد.


يفضل أن نقوم بعمل كُتيب إرشادات صغير عن كيفية تشغيل وصيانة وتتبع أعطال أجهزة الإعداد الخاصة بالاستوديو. هذا من شأنه أن يساعد التقنيين الغير متمرسين على التعامل مع الأجهزة المشابهة حال مساعدتهم لهذه الاستوديوهات


يجب أن لا نستثمر أبداً في معدات رخيصة. إنها توفر القليل من المال وتُضيع الكثير من الجهد


‫-------------- صندوق معداتي ‫-------------

ماكينة لحام كهربائية + قاعدة

فلكس

قصدير

طقم مفكات مناسب

مشترك كهرباء

نهايات طرفية للشبكة RJ45

كابل شبكة داخلية

مثبت نهايات طرفية Crimper

مودم USB GSM + هوائي صغير

وحدة Accesspoint

كابل USB بطول مناسب



Technical Notes

First off I didn't go well prepared. I lacked a couple of connections for the M-Audio 410 sound card. This did cost us 90 EGP. I apologise.

For more efficiency;

  • We need to secure an internet connection both at the hotel and the studio/office/apartment where we will hold the sessions.
  • For the seminars/sessions we should go prepared with both the Equipment and the Software we are going to be using. A projector + its remote + VGA cable, speakers, couple of headphones, a laptop, GSM router + USB Modem with at least 7GB of traffic, all the apps and tools needed for the session/demo plus a couple of USB stick to spread the applications around.
  • I suggest we build a laptop and equip it with the software we use for such sessions and DEDICATE this machine totally for such events.
  • If we are to start building and replicating our studio setup we have to UNIFY our builds. This should make it easier for us to deploy and support these studios. It will also make the OS X installation easier to both install and repair since all we need -in case of a system failure- is to recover from a disk image. Unifying means using the same hardware for the editing machines, same set of editing/recording/software, same sound card ( I recommend adopting the M-Audio C600 from now on and dumping any Firewire based card), same cabling, etc.
  • We cannot hand over the equipment in a 30-minutes-quick-session. We should involve the studio staff and a techie or two from the same city/area in the process of building and setting up the studio. Preferably someone with interest in Audio.
  • We should consider including network equipment in the package we give to similar groups. Stable network/internet connectivity should make it easier for us when remote support is needed.
  • We should compile a brief guide on how to maintain and troubleshoot Hackintosh/studio problems. This should come handy for techies -who are not used to build Hackintoshes- supporting those studios.
  • We should NEVER buy cheap equipment or parts. NEVER. It saves a little money and wastes a lot of time.

My Tool Box


Soldering Iron + Base

Flux

Solder Roll

Screw Driver Set

Power Strip x 2

RJ45 x As many as…

UTP Cable x 10 Meters

Network Cable Crimper

USB Modem + GSM Antenna for USB Modems

Access Point

USB cables of different types