منهج الفيديو / جلسة تقسيم المشاهد

من ويكي أضِف
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث


جلسة ١٦: تقسيم المشاهد الأهداف: يقرأ ويميز ويفهم المختصرات الكتابية والسيناريو يختر الترتيب المناسب لفيلمه يستطيع صياغة موضوعه: سرده وأسلوبه بشكل واضح للغير يكتب معالجة كاملة للفيلم أو الموضوع يكتب سيناريو(بكل أشكاله) يستقبل النقد ويستخدمه في تطوير عمله قبل التصوير يذكر مواطن الضعف في السيناريو ومعرفة أسبابها الحيز: مكان واسع المعدات: بروجكتور موصول بكومبيوتر كومبيوتر يصل بالانترنت طابعة ألوان بها حبر و أوراق يكفي تقريبا ٢٥ ورقة لكل فريق كاميرات فيديو (بمعدل كاميرا لكل ثلاثة مشاركين) المواد: أوراق بها كادرات خالية مسطرة و مساحة فارغة للكتابة أوراق خالية نماذج لسيناريوهات مصرية: فيلم لا تراجع ولا استسلام - فيلم الأفوكاتو - مسلسل تحت السيطرة نماذج لستوريبورد مصري: فيلم المومياء - مسلسل سرايا عابدين الخطوات: الخطوة الأولى: المعالجة: استكمالاً للجلسة السابقة يجتمع أفراد كل فريق مع بعض. يوجههم المدرب آنهم الآن بعد أن قسموا الأدوار في حاجة إلى آن ينتهوا من كل جوانب التحضير للمشروع. يعطي المدرب كل فريق فرخ ورق أبيض و يطلب منه أن يصمم به: المعالجة، بأن يجيب عن الأسئلة التالية: ما هي الفكرة التي كتبها الفريق في جلسة "ايه الحكاية؟" ما هو الهدف؟ المغزى من فكرة الفيلم؟ ما هي الأماكن و المجموعات الأساسية اللازمة للفكرة؟ كيف سيصل بها فريق العمل؟ ما هو الأسلوب المتبع في العمل؟ جماعي؟ فردي؟ تقسيم محدد؟ تشارك في المهام؟ ماهو الشكل البصري للفيلم؟ كيف يرى المشاركون الفيلم المنتهي؟ يمكنهم استخدام لقطات من أفلام أخرى أو لوحات أو صور الخطوة الثانية: اللوحة المزاجية Moodboard باستخدام المعالجة يطلب من كل فريق تصميم لوحة بها رسومات من اللقطات عليهم أن يفكروا في نوعية اللقطات: الأحجام و الحركات و التكوينات، أيضا الآلوان و طبيعة الإضاءة يذكرهم المدرب بفكرة الطبيعة التكوينية للأفيش و علاقة الألوان و التكوين بموضوع و مزاج العمل الخطوة الثالثة: كتابة المشاهد يطلب المدرب من كل فريق تقسيم قصة فيلمهم إلى عدة مشاهد. يجب آن يكون كل مشهد في مكان واحد و وقت واحد و به حدث واحد. ثم يطلب منهم كتابة محتوى هذه المشاهد (أو ما يتوقعوه في حالة الأفلام التسجيلية). على ان كل مشهد يكتب بالتفصيل كما يتخيلوه يحدث على الشاشة.

المخرجات الفنية و القيمية: استكمال الخطط مع الاهتمام بتفصيلات أكثر. التدريب على الأسس الموضوعية للنقد. إدراك أكبر لقيمة التفاهم والتآزر الفرقى وأهمية المرونة فيه. قيمة المقارنة كإحدى المهارات اللازمة للتجويد والنقد الفنى الموضوعى. قيمة أكبر للتجويد. اتجاه إيجابى نحوضبط النفس وتطويع الذات. استكمال الاستمتاع بجماليات تطبيق الخيال والفكرة.